نصرة الحق

رد على شيخ في أحد الدول العربية حول بعض العقائد المختلف عليها

بقلم اسكندر جديد 

 

القسم الأول رد على شيخ في أحد الدول العربية حول بعض العقائد المختلف عليها

 

1 - قال القديس أغسطينوس: أنا مؤمن، لأن ذلك لا يتفق مع العقل، فأي فرق بين المجنون وبين من يلغي عقله؟

 2 - من أعطى المجامع حق ترشيح عيسى ومريم وروح القدس للألوهية؟ وإن كان لها هذا الحق في ذلك، أفلا يكون لها حق عزلهم من الألوهية وترشيح غيرهم؟ وحق إصدار القرارات بعصمة البابا، وبمنح الكنيسة حق الغفران والحرمان؟

3 - هل وقع الصلب على أقنوم واحد دون بقية الأقانيم؟

4 - لماذا كان عيسى مسؤولاً عن خطية آدم حسب زعمكم، ومطالباً بالتكفير عنها؟

5 - أكان الأنبياء الذين سبقوا مجيء المسيح يؤمنون بألوهيته؟ ـ الجواب بنعم يحتاج إلى إثبات .

6 - أما كان الله قادراً على خلاص آدم وذريته بغير صلب المسيح؟

7 - التوراة لا تثبت ألوهية المسيح فهل كان موسى عالماً بها وأخفاها عن قومه أم كان جاهلاً بها؟

8 - إن كان غفران خطية آدم يحتاج إلى مثل هذه المسرحية المضحكة المبكية, فما الذي يحتاج إليه غفران خطايا العباد من آدم حتى قيام الساعة؟

9 - لماذا أجل الفداء إلى زمن المسيح وما حكم من ماتوا قبل الفداء به؟

10 - لقد عرف التثليث قبل النصرانية في عبادات الوثنيين في فارس، واليونان، والرومان، والهند، والصين, فما السر في ذلك؟

11 - الحواريون الذين عاصروا المسيح وناصروه، لم يقبت أن عبدوا المسيح، واعتقدوا بألوهيته، فهل أنتم أعلم به من الحواريين؟

12 - التوراة تنص على أن كل من علق على خشبة فهو ملعون وأنتم تصرون على أن المسيح عُلق على خشبة الصليب,,, وتتباهون بتعليق الصليب على صدوركم، ونحن نصر على تنزيه المسيح من تخريصاتكم، فمتى نتفق؟

عودة الى صفحة الرد على الاسلام