أخبار الأضطهادات فى مصر

http://www.coptichistory.org/new_page_657.htm

الإضطهاد الواقع من الحكومة والسياسيين على الأقباط 

الإضطهاد الدموى العنصرى الدينى للأقلية القبطية التى تدين بالمسيحية فى مصر

مستندات لجنة الحريات الدينية التى كلفت من قبل الكونجرس الأميريكى - مستندات صادرة من منظمة حقوق الإنسان فى مصر

مراسلنا فى كندا
وصلتنا تلك المعلومات من الدكتور سليم نجيب رئيس الهيئة القبطيه الكندية

قالوا : الله أكبر بعد طعن راهبة بالسكين

إضطهاد المسيحيين يصل إلى جيش مصر

قتل مسيحى بتعذيبه حتى المــوت فى جيش مصر

الشهيد جندى المسيح هانى صاروفيم حامل أكليل الأنتصـــــــــار

 

المصريين الأقباط جنود فى جيوش الإحتلال

 أن ما نراه بعيوننا من آثار التعذيب الوحشى فى صور جسد الشهيد هانى صاروفيم العارى هو فعل وثنى بربرى شيطانى , ولا نقول هذا من فراغ فعندما نتصفح صفحات أوراق تاريخنا القبطى المجيد نجد حدثاً يمائل ما عاناه الشهيد هانى قبل قتله , ولم يكن هانى هو الوحيد  الذى كان يعمل جندياً فى جيش وخير بين نبذ إيمانه والتبخير للأوثان وقتلوه لأنه فضل إيمانه المسيحى , وهذه هى كنائسنا تمتلئ بالأيقونات التى رسم جنود فيها مثل الظابط الشهيد مار جرجس الرومانى ومار مينا والأمير تادرس وأبى سيفين وغيرهم الكثيرين من الذين سجل التاريخ  أسمائهم وهناك كثير من المجهولين

 ***************************************

****************************
الله هو المسؤول عن تعذيب هانى

 المسلم ينفذ الآيات الموجودة فى قرآنه بهذه الوحشية فقد أمر الله بقطع الرقاب وتسمير الأعين أى تحمية المسامير على النار حتى تصبح حمراء ثم يغز لها العين , وقطع الأطراف على خلاف والسبب فى فعل هذه الفظائع أن الأقباط لا يؤمنون بالله ولا برسوله وهذه آية قرآنية أمر واضح من الله : " فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحِيمٌ (سورة التوبة 5) وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا (سورة الأحزاب 26) ولكن فى المسيحية حذرنا السيد المسيح فى الأنجيل وقال لهم سيأتى بعدى أنبياء كذبة ومحمد فى نظر الأقباط نبى كاذب أنه أدعى النبوى وأتى بعد المسيح وحتى القرآن نفسه يقول أن النبوة من اليهود ومحمد ليس يهودى أى ليس من بنى يعقوب الذى هو اسرائيل إذاً فهو ليس نبى وأنما نبى كاذب كاذب كاذب ( سورة الجاثية 16 ) " وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ", وهانى هو شهيد أصر على أن يموت مؤمنا بالمسيح على أن يأتى المسيح يدينه فى اليوم الأخير ويحاسبه بشريعته هو شريعة الحب والسلام وليس بشريعة ألإسلام القتل والقتال .. فيقول له السيد المسيح :  أنت لم تنكرنى قدام الناس وأنا لن انكرك قدام الآب تعال يا مبارك أبى رث الملك المعد لك منذ تأسيس العالم , وهكذا صمم هانى على عدم أنكار الرب يسوع أمام هؤلاء المسلمين الوحوش المفترسة , فأحاطوا به كالذئاب المفترسة من كل جانب ليجبروه على أعتناق الأسلام يملأهم كره الآخر ونحن لا نعرف عدد الذين قاموا بتعذيب الشهيد هانى ولكن نعرف أنهم أكثر من خمسة وربما شاركت الكتيبة بالكامل فى إهانته وإذلاله فتعرض بصعق الكهرباء فى أجزاء حساسة فى جسمه , واهانوا رجولته فنحن نعرف تفكير المسلمين القادم من تعليم نبيهم المملوء به القرآن والأحاديث الإباحية فى الصحيحين التى رويت على لسان عائشة زوجة النبى الصبية وأم المؤمنين والصحابة وغيرهم , والملام فى هذا الحدث ليس إلا الله الذى أمر بهذه الجرائم اللاإنسانية التى نراها فى مصر وفى العراق وفى كل أنحاء العالم حتى أن أحد المسلمين أعتنق المسيحية بسبب أنه رأى صديقه المسلم يقتل أمام عينيه فى أحدى الدول فى الجامعة بدون أن يعاقب المجرم عندما وضع قصيدة شعرية مقدمتها  : أتقطع يدى أتقطع رجلى ** أ إله أنت ام جزار  

************************************

الجيش المصرى وإضطهاد الأقباط

الجثة وصلت يا ريس

والجيش المصرى وتصرفات أفراده يقع مباشرة تحت مسؤولية  السيد رئيس رئيس جمهورية مصر الرئيس محمد حسنى مبارك الرئيس القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية والسيد المشير محمد حسين طنطاوى وزير الدفاع ومن كثرة الحوادث الدموية التى حدثت تحت رياسته يعرف المؤرخون عصر مبارك بأنه العصر الدموى لأضطهاد الأقباط فى العصر الحديث , وسؤال نود من سيادته ومن سيادة السيد وزير الدفاع هل أصدرتم أمر بإضطهاد الأقباط فى الجيش ؟ وإذا لم يكن فهل تخفى عن سيادتكم أمر هذه الأضطهادات التى يعرفها رجل الشارع العامى ويعرفها المهاجرين الذين تركوا مصر منذ أكثر من 23 سنة  ,  وآخر أسلوب يا سيادة الرئيس من أساليب الأضطهاد الدينى ألإسلامى العنصرى فى جيش مصر فقد أنتشر تعذيب الأقباط فى كثير من وحدات جيش مصر بالأهانة والإذلال لإجبارهم على أعتناق الأسلام كما وصل إلى حد الأعتداء الجنسى على شباب الأقباط , وقد كان جيش مصر مشهور بالضبط والربط فى جميع عصور التاريخ بلا أستثناء ولكن حالته تسوء يوما بعد يوم حتى أن عصابات الأرهاب فى سيناء ظلت تعمل سنيناً تهاجم طابا والمراكز السياحية فى سيناء ونرجوا أن يكون الجيش  قضى عليها أخيراً , وأشترك الجيش المصرى يا سيادة الرئيس وياسيادة وزير الدفاع فى عملية تزوير عدد المسيحيين فى الدولة فكانوا يكتبون أسماء المجندين بأسماء إسلامية حتى يزودوا عدد المسلمين ويقللوا عدد المسيحيين خاصة فى القلادة المعدنية التى يلبسها المجندين وهذه السياسة كان قد أتبعها الرئيس السابق محمد أنور السادات حينما أعلن وضع المادة الثانية فى دستور مصر الخاصة بالشريعة الإسلامية أن عدد الأقباط هو أثنين مليون ونصف ولكن الرئيس كارتر أخبر البابا شنودة أن عدد الأقباط هو سبعة مليون وما زالت مكاتب السجل المدنى تستخرج بطاقات الهوية الرقمية الجديدة ويكتبون فيها أسماء الأقباط بأسماء إسلامية أو أسماء الأقارب بأسماء إسلامية .

 وفى حالة الشهيد هانى صاروفيم كان قائد وحدته العسكرية يناديه بأسم أسلام وهو ما رفضه الشهيد القبطى هانى وأصر على مسيحيته وأخته قالت أنه كان يقول له : " يا إسلام وكان يرد انا مش اسلام يافندى انا هانى المسيحى وصليبى أهو " وقالت أخته على الوشم على ذراعه : " هانى كانت عذراء الظهور على زراعه وكانت كبيرة مالية زراعة " , وعندما كان يقول له القائد : " اسلم ياهانى ونجوزك " يقول لة لا يابية : " انا اسمى صاروفيم يعنى مــــلاك "  :
 فأى دين هذا الذى يغصب الأنسان على أعتناقه غريب أمر هذا الأسلام  , وهذه الكتيبة يا سيادة الرئيس يحكى مجند آخر تجربتة وهو يبكى هو وائل محروس فيقول : " كنت فى نفس الكتيبة عام 94 وكان معايا زميلى داوود غطاس وقالو لة اختار شئ من تلاتة لتمشى فى اللغم - لا تموت نفسك - لا تاسلم وبعدها سابوة بعد عزاب لما اوهمهم انة بتاع سحر وكتب وخافو منة وفلت منهم بالخديعة وهى نفس الكتيبة دفاع جوى صحارى اسوان " يا سيادة الرئيس .. وائل نفسة قضى اخر اسبوعين محبوس مستنى محاكمة عسكرية وانضرب لما اندعك والاخر شهادتة قدوة حسنة وطلعوة يبقى حبسوة لية ؟ - إنفلات الضبط فى جيش مصر .. ابن خالة  الشهيد يتكلم عن موضوع الأجازة التى كتبوها للشهيد هانى ليوهموا أنهم غير مسؤلين عن قتله فيقول : " الاجازة الاولى تنتهى 30-6 هل يعقل ان بعد تلات ايام ياخد اجازة تانى لية هو ابوة مين  وبعدين العادى ان العسكرى اجازتة دورية كل اربعين او خمسن يوم ناس تروح وناس تيجى ونحب نعرف مين الى اداة اجازتة التانية علشان ينزل مكانة " ويقول الأقباط فى مصر : "  فى الجيش الجاهل .. والمتعلم كلة بيتبهدل لانة مسيحى والغير متعلم او اقل بياخد نصيب اكبر من المهانة "

وعن الدين والجيش يقول مجند آخـــر الأقباط فى الجيش : " نفس النظام عاملين روحهم بيهزرو ويقولو لى تعال صلى معانا وسيبك من دينك هو احنا فى جيش ولا بنتعلم دين ؟

ويذكر التاريخ أن الفرنجة أثناء حملاتهم لتحرير أورشليم من العرب الغزاة بعد أن قام الخليفة المسلم الحاكم بأمر الله الفاطمى بهدم  كنيسة القيامة وهدم 30,000 كنيسة وقتل  30,000 مسيحى وقتل بطريرك أورشليم من الروم الأرثوذكس ووضع السيف فى أقباط مصر وقتل كبارهم لأجبارهم على الأسلام وأمر بطرد الأقباط إلى البلاد المسيحية  فقامت حروب الفرنجة التى أسماها العرب الحروب الصليبية وفى أثنائها كان عندما يأسر العرب جنودا من الفرنجة كان أول شيئ يفعل الفرنجى  هو أن يعتنق الأسلام ثم يرجع إلى المسيحية مرة أخرى بعد أنتصار الجانب الصليبى علي المسلمين حيث يقول لهم كهنتهم أعتنق الأسلام اليوم وتب غداً لأنهم يعرفون عقلية المسلم والأسلام , أما مسيحى الشرق والقبط فأنهم أستمروا على إيمانهم الإنجيلى القديم فى أعلان لإيمانهم فى أى مكان أو زمان حتى ولو كان فى جيش مصر , ولنتذكر دائماً أن المسلمين بشر وليسوا آلهه حتى ولو جعل الأسلام المسلمين آلهة يقتصون من بنى البشر , ضربوه وعذبوه وقتلوه ورموه فى نهر النيل وإمعاناً فى الوحشية أتصلوا بأهله وقالوا لهم : " الجثـــة وصلــت " فعلاً وصلت جثة القبطى الشهيد هانى ياريس !!!! شكرا ياريس على أضطهاد الأقباط وتعذيبهم وإذلالهم فى جميع أنحاء مصر  , ولا ننسى أننا كمسيحيين أبلينا فى جيش مصر فى جميع الحروب التى خاضتها مصر , يا سيادة رئيس مصر .. إن ما يحدث الآن فى داخل وحدات جيش مصر يبرهن على وجود عدم أنضباط الذى هو أساس الذى يبنى عليه أى جيش نظامى فى العالم , وأخيراً دفن الشهيد , والطبيب الشرعى قام بتشريح جثة الشهيد ,  وتقرير الطبيب الشرعى لم يرى النور حتى يومنا هذا ,  ولم يظهر للرؤية حتى الآن , لعله يكتب بحروف من ذهب بعد أن ذهب الشهيد إلى مثواه الأخير .. ياريس يا قائد الأعلى للقوات المسلحة ويا وزير الدفاع الشهيد عمره  22 سنة فقط أى فى عمر الزهور المتفتحة حديثاً المقبلة على الحياة .

تعذيب وقتل العريف هانى بالجيش المصرى

لانه مسيحي وشهد للمسيح فهو احد شهداء المسيحية

اخو الشهيد يتحدث

ام الشهيد تتحدث

اقرباء ومعارف الشهيد

نقلا عن موقع منظمة مسيحي الشرق الاوسط

أتشرف بعرض الاتى على سياتدكم
ان ابننا العريف مجند هانى صاروفيم نصر الله من قرية الرحمانية قبلى بلد مركز نجع حمادى محافظة قنا - كان مجندا بالمنطقة الجنوبية باسوان - بالوحدة رقم 2152-ج-33 وجدناة ملقى قتيلا بمياة نهر النيل - بجوار مركز نجع حمادى وان الجثة تظهر عليها علامات تعذيب فى كامل جسمة وسبق وان قرر لاهلة بالمنزل انة توجد خلافات بينة وبين قائد وحدة المباشر بسبب انة مسيحى - ويقوم دائما بتعذيبة وتكديرة بالوحدة دونا عن زملائة وامامهم - وقرر لاهلة ان قائد الوحدة طلب منة ان يترك دينة المسيحى وينضم الى دين الاسلام ورفض القتيل وقال للقائد اننى ساقوم باخطار المخابرات العسكرية بذلك فقال لة القائد ماشى ياهانى سوف اصفى حسابى معك ورتب القائد خطة قتلة وارسالة بطريقتة الخاصة الى اقرب مكان من مركزة وهو ناحية نجع الغليظ تابع مركز نجع حمادى وذلك حتى يبعد الشبهات عنة علما بانة كان باجازتة الرسمية ثمانية ايام نهايتها فى 30-7-2006 ( وقد سافر) وعملوا  تصريحين باجازة ثانية من 4-8-2006 حتى 13-8-2006 وذلك حتى يضمن العثور على اى تصريح منهما اذا فقد الاخر وتم تحرير محضر بمركز شرطة نجع حمادى تحت رقم 5251 لسنة 2006 ادارى نجع حمادى
وتفضلو بقبول فائق الاحترام  وجعلكم الله عونا لنا ولجميع ابناء الشعب المصرى
مقدمة لسيادتكم الراسلين
صاروفيم نصر الله اسحق , زكريا ثابت عبد النور حنا , حمام ثابت عبد النور خنا  , رافت صاروفيم نصر الله اسحق , روؤف صاروفيم نصر الله اسحق  , رزيقى لمعى درياس تواضروس \ فى حال الاستفسار يتم الاتصال على تليفونات  0127084836 -  0125985160  - 0966595751

***************************************

قال أبو الشهيد هانى : " مشى هانى يوم 30 الساعة 7 الصبح يوم الاحد ماكانش عاوز يمشى ماكانش معاة فلوس وامة اتسلفت لة ستين جنية ومشيناة "

فى أتصال هاتفى قام به متجلى من غرفة M.E.C.A قالت أم الشهيد : " أبنى ما كانش عاوز يروح الوحدة وقال له : بيضهدونى يا أما عشان أنا مسيحى وفتحت الباب وقلت له روح يا بنى كمل أيامك وأخدم وطنك ولكنهم بعد مدة أتصلوا بها وقالوا أبنك فى المستشفى فذهبت وجدته فى الثلاجة ودخلت وتعرفت عليه ورأت آثار التعذيب بالكهرباء واضحة على جسمه وميت بالخنق طلعتة على قدرة وديتة بيدى - قلت لة روح ياماما باقى لك ايام قليلة وينقضو ياولدى " وعندما تنظر إلى الصورة المقابلة يمكنك تشير إليها وتقول  هذا هو الأسلام وشريعته 
ابو هانى
 حمام خال هانى
: " لقيت الصليب مقشوط والصورة وشفت الجثة بنفسى " عياد زاهر خال هانى : " الجثة مش جاية مسافرة من اسوان دة اتجاب واترمى هنا وماقضاش فى البحر اكتر من ساعتين تلاتة  "

والجريمة العنصرية الدينية غير كاملة فيقول أحد الأشخاص رفض ذكر أسمه : " انا مطلع محفظتة بيدى وفيها .. شهادة ميلادة - مفكرة عنواين
كارنية
- صورة شخصية  - فلوس ورق - حنوط  - صورة لمارمينا والبابا  - كل الورق اهو زى ماهو حتى الحروف ماباشتش - الجثة جاية قدامها سد اسوان وخزان اسوان وخزان اسنا وخزان نجع حمادى ازاى تنفد من كل دول  .. بتاع المخابرات العسكرية قال لا يمكن الجثة تمشى اكتر من تلاتين كيلو والمسافة من اسوان للمكان الذى وجدناه فيه اكتر من تلتمية كيلو كيف جات مش ممكن دة اترمى رمى فى المكان دة "
وقال صياد سمك فى النيل : " نظام البحر الجثة ماتمشيش اكتر من عشرين كيلو واى مكان تكون المية فية رامية الجثة تترمى فى الحلف والهيش وتتركن وتعدى اللنشات تسال فى جثة مين شافها ؟ الصيادين يبلغو بعض ويتبعوها لحد مايلاقوها فى هيش مركونة والمية واطية  "
***************************************

***********************************
 Saturday, 12 August 2006
Hani SarofimHani Sarofim Nasrala Issak, a soldier in the Egyptian army, was tortured and killed last week after refusing to convert to Islam.
Christian organizations were able to obtain photos of the martyr's body. Recordings of his family's testimony are also available online.
he Free Copts bring you here a translation of the statement made by Hani's family concerning the incident and its background. Hani is the last in a series of modern Christian martyrs in Egypt. The rate of attacks against Copts has increased in the past few years, in correspond
ance with the rise of radical Islam in the country

الصفحة الرئيسية