تطاول عمر على محمد 

 

(1) ‏عمر يرفع صوته عند النبي ‏

(4) يقول لمحمد ألست نبي الله حقاً

(2) ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم ‏

(5) يقول ان محمد يهجر وحسبنا كتاب الله

(3) ألا يكون قد علمنا أنك رسول الله ‏

(6) وأكثر ما كان الوحي يوم توفي

 

 (1) ‏عمر يرفع صوته عند النبي ‏  

 

صحيح البخاري - تفسير القرآن - لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية - رقم الحديث   4467

 

حدثنا ‏ ‏يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال : كاد الخيران أن ‏ ‏يهلكا ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ( ر ) ‏ ‏رفعا أصواتهما عند النبي ‏‏حين قدم عليه ‏ ‏ركب ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فأشار أحدهما ‏ ‏بالأقرع بن حابس ‏ ‏أخي ‏ ‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر برجل آخر قال ‏ ‏نافع ‏ ‏لا أحفظ اسمه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ‏ الآية ( الحجرات - 2  قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏يسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ‏

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4467&doc=0

 


 

صحيح البخاري - الإعتصام - مايكره من التعمق - رقم الحديث : 6758

 

- حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع عن نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي (ص) وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي ! فقال عمر ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما عند النبيّ (ص) فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله عظيم قال إبن أبي مليكة قال إبن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدَّث النبي (ص) بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه .

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6758&doc=0

 

 

 

113559 - كاد الخيران أن يهلكا : أبو بكر وعمر ، لما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وفد بني تميم ، أشار أحدهما بالأقرع بن حابس الحنظلي أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر : إنما أردت خلافي ، فقال عمر : ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما عند النبي صلى الله عليه وسلم فنزلت : { يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي - إلى قوله - عظيم } . قال ابن أبي مليكة : قال ابن الزبير : فكان عمر بعد - ولم يذكر ذلك عن أبيه ، يعني أبا بكر - إذا حدث النبي صلى الله عليه وسلم بحديث ، حدثه كأخي السرار ، لم يسمعه حتى يستفهمه .

الراوي: عبدالله بن أبي مليكة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7302
خلاصة الدرجة: [صحيح]

 


118262 - كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر رضي الله عنهما ، رفعا أصواتهما عند النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم عليه ركب بني تميم ، فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر برجل آخر ، قال نافع : لا أحفظ اسمه ، فقال : أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي ، قال : ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما في ذلك ، فأنزل الله : { يا أيها الذين آمنوا لاترفعوا أصواتكم } . الآية . قال ابن الزبير : فما كان عمر يسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية حتى يستفهمه . ولم يذكر ذلك عن أبيه ، يعني أبا بكر .

الراوي: عبدالله بن أبي مليكة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4845
خلاصة الدرجة: [صحيح]

 

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%83%D8%A7%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86+%D8%A3%D9%86+%E2%80%8F+%E2%80%8F%D9%8A%D9%87%D9%84%D9%83%D8%A7+/+p

 

المستند
الموضوع
 

 

 


 (2) ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم ‏  

 

صحيح البخاري - الجهاد والسير - حمل الزاد - رقم الحديث : 2760

 

‏حدثنا ‏ ‏بشر بن مرحوم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏سلمة ‏‏ ‏قال  خفت أزواد الناس ‏ ‏وأملقوا ‏ ‏فأتوا النبي ‏ (ص) ‏ ‏في نحر إبلهم فأذن لهم فلقيهم ‏ ‏عمر ‏‏فأخبروه فقال ما بقاؤكم بعد إبلكم فدخل‏ ‏عمر ‏على النبي ‏ ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم قال رسول الله ‏ ‏ناد في الناس يأتون بفضل أزوادهم فدعا وبرك عليه ثم دعاهم بأوعيتهم ‏ فاحتثى ‏ ‏الناس حتى فرغوا ثم قال رسول الله ‏ ‏أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2760&doc=0

 


 

صحيح البخاري - الشركة - الشركة في - رقم الحديث : 2304

 

حدثنا ‏ ‏بشر بن مرحوم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏سلمة( ر ) ‏ ‏قال ‏ خفت ‏ ‏أزواد ‏ ‏القوم وأملقوا فأتوا النبي ‏ (ص) ‏ ‏في نحر إبلهم فأذن لهم فلقيهم ‏ ‏عمر ‏ ‏فأخبروه فقال ما بقاؤكم بعد إبلكم فدخل على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ناد في الناس فيأتون بفضل ‏ ‏أزوادهم ‏ ‏فبسط لذلك ‏ ‏نطع ‏ ‏وجعلوه على ‏ ‏النطع ‏ ‏فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فدعا وبرك عليه ثم دعاهم بأوعيتهم فاحتثى الناس حتى فرغوا ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله .

 

الموضوعالمستندالرابط:

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2304&doc=0

 

 

 (3) ألا يكون قد علمنا أنك رسول الله  ‏  

 

صحيح البخاري - الهبة وفضلها - إذا وهب - رقم الحديث   ( 2411 )

 

حدثنا عبدان أخبرنا عبدالله أخبرنا يونس وقال الليث حدثني يونس عن إبن شهاب أنه قال حدثني إبن كعب بن مالك إن جابر بن عبدالله ( ر ) أخبره أن أباه قتل يوم أحد شهيداً فاشتد الغرماء في حقوقهم فأتيت رسول الله (ص) فكلمته فسألهم أن يقبلوا ثمر حائطي ويحللوا أبى فأبوا فلم يعطهم رسول الله (ص) حائطي ولم يكسره لهم ولكن قال سأغدو عليك فغدا علينا حين أصبح فطاف في النخل ودعا في ثمره بالبركة فجددتها فقضيتهم حقهم وبقى لنا من ثمرها بقية ثم جئت رسول الله (ص) وهو جالس فأخبرته بذلك فقال رسول الله (ص) لعمر إسمع وهو جالس يا عمر !! فقال عمر ألا يكون قد علمنا أنك رسول الله ! والله إنك لرسول الله . 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2411&doc=0

 


 

سنن البيهقي - الجزء : ( 6 ) - رقم الحديث  : ( 64 )

 

10631 -  أخبرنا أبوزكريا بن أبي إسحاق وأبوبكر بن الحسن قالا ثنا أبوالعباس الأصم ثنا بحر بن نصر ثنا إبن وهب أخبرني يونس عن إبن

شهاب قال وحدثني إبن مالك أن جابر بن عبدالله أخبره أن أباه قتل يوم أحد شهيدا وعليه دين فاشتد الغرماء في حقوقهم قال جابر فاتيت رسول الله (ص) فكلمته فسألهم أن يقبلوا ثمر حائطى ويحللوا أبى فابوا فلم يعطهم رسول الله (ص) حائطى ولم يكسره لهم ولكن قال سأغدو عليك فغدا علينا حين اصبح فطاف في النخل ودعا في ثمرها بالبركة قال فجددتها فقضيتهم حقوقهم وبقيت لنا من ثمرها بقية فجئت رسول الله (ص) فأخبرته بذلك فقال رسول الله (ص) لعمر وهو جالس اسمع عمر ما يقول قال عمر ( ر ) إلا يكون قد علمنا إنك رسول الله ! فوالله إنك لرسول الله .

 

المستندالموضوعhttp://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=592260

 

 

 

 

 (4) يقول لمحمد ألست نبي الله حقاً   

 

صحيح البخاري - الشروط - الشروط في الجهاد - رقم الحديث : 2529

 

حدثني عبدالله بن محمد حدثنا عبدالرزاق أخبرنا معمر قال أخبرني ........... فقال عمر بن الخطاب : فأتيت نبي الله (ص) فقلت ألست نبي الله حقا ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذاً ؟ قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري . قلت أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال بلى فأخبرتك أنا نأتيه العام ؟ قال قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به . قال فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقاً ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذاً ؟ قال أيها الرجل إنه لرسول الله (ص) وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه فوالله إنه على الحق . قلت أليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرك أنك تأتيه العام ؟ قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به . قال الزهري قال عمر : فعملت لذلك أعمالا !! قال فلما فرغ من قضية الكتاب ، قال رسول الله (ص) لأصحابه قوموا فانحروا ثم احلقوا ، قال فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات ، فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس ، فقالت أم سلمة يا نبي الله أتحب ذلك أخرج ثم لا تكلم أحداً منهم كلمة حتى تنحربدنك وتدعو حالقك فيحلقك ، فخرج فلم يكلم أحداً منهم حتى فعل ذلك نحر بدنه ودعا حالقه فحلقه فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضاً حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما !! . 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2529&doc=0

 


 

صحيح البخاري - الجزية - اثم من - رقم الحديث : 2945


- حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا يزيد بن عبد العزيز عن أبيه حدثنا حبيب بن أبى ثابت قال حدثنى ابو وائل قال كنا بصفين فقام سهل بن حنيف فقال ايها الناس اتهموا انفسكم فأنا كنا مع النبي (ص) يوم الحديبية ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر بن الخطاب فقال يا رسول الله السنا على الحق وهم على الباطل فقال بلى فقال اليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال فعلى ما نعطى الدنيه في ديننا انرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم فقال إبن الخطاب انى رسول الله ولن يضيعني الله ابدا فانطلق عمر إلى أبى بكر فقال له مثل ما قال للنبى (ص) فقال انه رسول الله ولن يضيعه الله ابدا فنزلت سورة الفتح فقرأها رسول الله (ص) على عمر إلى آخرها فقال عمر يا رسول الله أو فتح هو قال نعم .

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2945&doc=0

 


 

صحيح مسلم - الجهاد والسير - صلح الحديبية في الحديبية - رقم الحديث  :( 3338 )

 

‏- حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏إبن نمير ‏ ‏وتقاربا في اللفظ ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن سياه ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حبيب بن أبي ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏قال : قام ‏ ‏سهل بن حنيف ‏ ‏يوم ‏ ‏صفين ‏ ‏فقال أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوم ‏ ‏الحديبية ‏ ‏ولو نرى قتالا لقاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين المشركين فجاء ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فأتى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ‏ ‏ألسنا على حق وهم على باطل قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال ففيم نعطي ‏ ‏الدنية ‏ ‏في ديننا ونرجع ولما ‏ ‏يحكم الله بيننا وبينهم فقال يا ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا قال فانطلق ‏ ‏عمر ‏ ‏فلم يصبر متغيظا فأتى ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فقال يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏ألسنا على حق وهم على باطل قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال فعلام نعطي ‏ ‏الدنية ‏ ‏في ديننا ونرجع ولما ‏ ‏يحكم الله بيننا وبينهم فقال يا ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا قال فنزل القرآن على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بالفتح فأرسل إلى ‏ ‏عمر ‏ ‏فأقرأه إياه فقال يا رسول الله أو فتح هو قال نعم فطابت نفسه ورجع .  

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3338&doc=1

 


 

صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله أذ - رقم الحديث : 4466

 

- حدثنا محمد بن الوليد حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن خالد عن أبي قلابة عن ثابت بن الضحاك ( ر ) وكان من أصحاب الشجرة حدثنا أحمد بن إسحق السلمي حدثنا يعلى حدثنا عبدالعزيز بن سياه عن حبيب إبن أبي ثابت قال أتيت أبا وائل أسأله فقال : كنا بصفين فقال رجل ألم تر إلى الذين يدعون إلى كتاب الله تعالى ؟ فقال علي نعم فقال سهل بن حنيف اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية يعني الصلح الذي كان بين النبي (ص) والمشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر فقال ألسنا على الحق وهم على الباطل أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا ؟! فقال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا فرجع متغيظا !! فلم يصبر حتى جاء أبا بكر فقال يا أبا بكر ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟! قال يا إبن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا . فنزلت سورة الفتح

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4466&doc=0

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الحديث  : ( 192 )

 

- قال إبن إسحاق : قال الزهري : ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو أخا بني عامر بن لؤي إلى رسول الله (ص) وقالوا : آت محمداً وصالحه ، ولايكن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا ، فوالله لاتتحدث العرب أنه دخلها عنوة أبدا . فأتاه سهيل بن عمرو فلما رآه رسول الله (ص) مقبلاً ، قال : قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل . فلما انتهى سهيل إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام ، وتراجعا ، ثم جرى بينهما الصلح . فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب ، وثب عمر فأتى أبابكر فقال : يا أبابكر أليس برسول الله (ص) ؟ قال : بلى . قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى . قال أوليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى . قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال أبو بكر : يا عمر إلزم غرزه فإني أشهد أنه رسول الله ، قال عمر وأنا أشهد أنه رسول الله ! ثم أتى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله ألست برسول الله ؟ قال : بلى قال أولسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى . قال أوليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى . قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : أنا عبد الله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني . وكان عمر ( ر ) يقول ما زلت أصوم وأتصدق وأصلي وأعتق من الذي صنعت يومئذ مخافة كلامي الذي تكلمته يومئذ حتى رجوت أن يكون خيرا .

 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=59&SW=وصالحه#SR1

 


 

سنن البيهقي - الجزء : ( 9 ) - رقم الحديث  : ( 222 )

 

17259- أخبرنا محمد بن عبدالله الحافظ ثنا أبوعبدالله محمد بن يعقوب ثنا علي بن الحسن بن أبي عيسى ثنا يعلي بن عبيد ثنا عبدالعزيز بن سياه  ح قال وأخبرني أبوعمرو بن أبي جعفر نا أبويعلى ثنا أبوبكر بن أبي شيبة ثنا عبدالله بن نمير ثنا عبدالعزيز بن سياه ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل قال قام سهل بن حنيف ( ر ) يوم صفين فقال أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله (ص) يوم الحديبية ولونرى قتالاً لقاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله (ص) وبين المشركين ، قال فأتى عمر بن الخطاب ( ر ) فقال يا رسول الله ألسنا على حق وهم على باطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في أنفسنا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟ قال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله ، قال فانطلق إبن الخطاب ولم يصبر متغيظاً فأتى أبابكر ( ر ) فقال يا أبابكر ألسنا على حق وهم على باطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال فعلى ما نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟! قال يا إبن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبداً قال فنزل القرآن على محمد رسول الله (ص) فأرسل إلى عمر فاقرأه إياه فقال يا رسول الله أو فتح هو ؟ قال نعم ؟! قال فطابت نفسه ورجع ، رواه البخاري في الصحيح عن أحمد بن اسحاق السلمى عن يعلي بن عبيد ورواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة .  

http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=600583

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 494 (

 

30154 - ........ فقال النبي (ص) نعم أكتب بسم الله الرحمن الرحيم قال : ما أعرف الله وما أعرف الرحمن ولكن اكتب كما كنا نكتب باسمك اللهم ، فوجد الناس من ذلك وقالوا لا نكاتبك على خطة حتى يقر بالرحمن الرحيم قال سهيل : إذا لا أكاتب على خطة حتى أرجع قال رسول الله (ص) : أكتب باسمك اللهم هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله قال : لا  لا أقر لو أعلم أنك رسول الله ما خالفتك ولا عصيتك ولكن محمد بن عبدالله ، فوجد الناس منها أيضا قال : أكتب محمد بن عبدالله سهيل بن عمرو فقام عمر بن الخطاب فقال يا رسول الله ألسنا على الحق أوليس عدونا على الباطل ؟ قال : بلى قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : إني رسول الله ولن أعطيه ولن يضيعني ، وأبوبكر متنح بناحية ، فأتاه عمر فقال : يا أبا بكر فقال : نعم قال : ألسنا على الحق أو ليس عدونا على الباطل ؟ قال بلى قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : دع عنك ما ترى يا عمر ، فإنه رسول الله ولن يضيعه الله ولن يعصيه ........ وقام رسول الله (ص) فقال للناس : قوموا فانحروا هديكم واحلقوا وأحلوا ، فما قام رجل ولا تحرك فأمر النبي (ص) الناس بذلك ثلاث مرات ، فما تحرك أحد منهم ولا قام من مجلسه، فلما رأى النبي (ص) ذلك دخل على أم سلمة وكان خرج بها في تلك الغزوة فقال : يا أم سلمة ما بال الناس أمرتهم ثلاث مرار أن ينحرو وأن يحلقوا وأن يحلوا ، فما قام رجل إلى ما آمره به ، فقالت يا رسول الله : أخرج انت فاصنع ذلك ، فقام رسول الله (ص) حتى يمم هديه فنحره ودعا حلاقه فحلقه ، فلما رأى الناس ما صنع رسول الله (ص) وثبوا إلى هديهم فنحروه ، وأكب بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم أن يغم بعضا من الزحام

 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=356&SW=حتى%20يقر#SR1

 


 

السيوطي - الدر المنثور  - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 68(

 

- قوله تعالى إنا فتحنا لك فتحا مبينا أخرج أحمد والبخاري والترمذي والنسائي وإبن حبان وإبن مردويه عن عمر بن الخطاب ( ر ) قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسألته عن شئ ثلاث مرات فلم يرد علي فقلت في نفسي ثكلتك أمك يابن الخطاب نزرت رسول الله (ص) ثلاث مرات فلم يرد عليك ، فحركت بعيري ثم تقدمت أمام الناس وخشيت أن ينزل في القرآن ، فما نشبت أن سمعت صارخا يصرخ بي فرجعت وأنا أظن أنه في شئ ، فقال النبي (ص) : لقد أنزلت علي الليلة سورة أحب إلى من الدنيا وما فيها : إنا فتحنا لك فتحاً مبينا ليغفرلك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر .

 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=474&SW=نزرت#SR1

 


 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 76(

 

- وأخرج عبدالرزاق وأحمد وعبد بن حميد والبخاري وأبوداود والنسائي وإبن جرير وإبن المنذر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا : خرج رسول الله (ص) زمن الحديبية ........... فقال النبي (ص) أشيروا علي أترون أن نميل إلى ذراري هؤلاء الذين أعانوهم فنصيبهم فإن قعدوا قعدوا موتورين محزونين وإن لحوا تكن عنقا قطعها الله أم ترون أن نؤم البيت فمن صدنا عنه قاتلناه ؟ ........ فقال عمر بن الخطاب والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ فأتيت النبي (ص) فقلت ألست نبي الله ؟ قال بلى فقلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟! قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري قلت أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرتك أنك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟! قال أيها الرجل إنه رسول الله وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه تفز حتى تموت فوالله إنه لعلى الحق . قلت أو ليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرك أنك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به قال عمر فعملت لذلك أعمالا .........

 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نميل#SR1

 


 

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 79(

 

- أخرج إبن أبي شيبة وأحمد والبخاري ومسلم والنسائي وإبن جرير و الطبراني وإبن مردويه والبيهقي في الدلائل عن سهل بن حنيف أنه قال يوم صفين اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية نرجئ الصلح الذي كان بين النبي (ص) وبين المشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا ، فجاء عمر إلى رسول الله (ص) فقال يا رسول الله ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟! فقال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا فرجع متغيظا فلم يصبر حتى جاء أبابكر ، فقال يا أبابكر ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال فلم نعطي الدنية في ديننا ؟! قال ياابن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا فنزلت سورة الفتح بعد يومين ! فأرسل رسول الله (ص) إلى عمر ( ر ) فاقرأه إياها قال : يا رسول الله أو فتح هو ؟! قال نعم

 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نرجئ#SR1

 


 

سيرة إبن هشام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة   319

 

- أمرالهدنة قال إبن إسحاق : قال الزهري : ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو ، أخا بني عامر بن لؤي ، إلى رسول الله (ص) ، وقالوا له : أئت محمدا فصالحه ، ولايكن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا ، فو الله لا تحدث العرب عنا أنه دخلها علينا عنوة أبدا . فأتاه سهيل بن عمرو ، فلما رآه رسول الله (ص) مقبلا ، قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل ، فلما انتهى سهيل بن عمرو إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام ، وتراجعا ، ثم جرى بينهما الصلح . فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب ، وثب عمر بن الخطاب ، فأتى أبابكر فقال : يا أبابكر ، أليس برسول الله ؟ قال : بلى ، قال : أولسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى ، قال : أو ليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى ، قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال أبوبكر : يا عمرمه إلزم غرزه ، فإني أشهد أنه رسول الله ، قال عمر : وأنا أشهد أنه رسول الله ، ثم أتى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله ألست برسول الله ؟ قال : بلى ، قال : أو لسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى ، قال : أو ليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى ، قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : أنا عبدالله ورسوله ، لن أخالف أمره ، ولن يضيعني! قال : فكان عمر يقول : ما زلت أتصدق وأصوم وأصلي وأعتق ، من الذي صنعت يومئذ ! مخافة كلامي الذي تكلمت به ، حين رجوت أن يكون خيرا .

 


 

تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة  : ( 280 )

 

المستندالموضوع- قال إبن اسحاق قال الزهري ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو أخا بني عامر بن لؤي إلى رسول الله (ص) وقالوا له ائت محمدا فصالحه ولايكن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا فوالله لا تحدث العرب أنه دخل علينا عنوة أبدا . قال فأقبل سهيل بن عمرو فلما رآه رسول الله (ص) مقبلا قال قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل فلما انتهى سهيل إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام وتراجعا ثم جرى بينهما الصلح ، فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب وثب عمر بن الخطاب فأتى أبا بكر فقال يا أبا بكر أليس برسول الله ؟ قال بلى قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال بلى قال أو ليسوا بالمشركين ؟ قال بلى قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟! قال أبوبكر يا عمر إلزم غرزه فإني أشهد أنه رسول الله قال عمر وأنا أشهد أنه رسول الله ، قال ثم أتى رسول الله (ص) فقال يا رسول ألست برسول الله ؟ قال بلى قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال بلى قال أو ليسوا بالمشركين ؟ قال بلى قال فعلام نعطي الدنية في ديننا فقال أنا عبدالله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني . قال فكان عمر يقول ما زلت أصوم وأتصدق وأصلي وأعتق من الذي صنعت يومئذ مخافة كلامي الذي تكلمت به حتى رجوت أن يكون خيرا .

 

 

 

 (5) يقول ان محمد يهجر وحسبنا كتاب الله  

 

عدد الروايات  : ( 26  )

 

صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث   ( 111 )

 

- حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه. ‏

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=111&doc=0

 


 

صحيح البخاري - المرضى - قول المريض قوموا عني - رقم الحديث :  5237

 

- حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏‏، عن ‏‏معمر ‏‏وحدثني : ‏‏عبد الله بن محمد ، حدثنا : ‏عبد الرزاق ‏، أخبرنا : ‏‏معمر ‏‏، عن ‏الزهري ‏‏، عن ‏‏عبيد الله بن عبد الله ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏‏(ر) ‏‏قال : ‏لما حضر رسول الله ‏(ص) ‏‏وفي البيت رجال فيهم ‏‏عمر بن الخطاب ‏قال النبي ‏(ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، فقال عمر ‏: ‏أن النبي ‏(ص) ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي ‏(ص) ‏‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏(ص) ‏قال رسول الله ‏(ص) : قوموا ، قال عبيد الله ‏: ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5237&doc=0

 


 

صحيح البخاري - الإعتصام بالكتاب والسنة - كراهية الخلاف - رقم الحديث : 6818

 

‏- حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني قال عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم. ‏

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6818&doc=0

 


 

صحيح مسلم - الوصية - ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه - رقم الحديث  : ( 3091 )

 

- وحدثني : محمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، قال عبد ، أخبرنا : وقال إبن رافع ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معتمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3091&doc=1

 


 

إبن حجر - فتح الباري - الجزء :  8  - رقم الصفحة :  102

 

- وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

 

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=393&SW=منصوصة#SR1

 


 

إبن تيمية - منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

 

- وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفاً لو إستخلف قالت : أبوبكر ، فقيل لها : ثم من بعد أبي بكر قالت : عمر ، قيل لها : ثم من بعد عمر قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم إنتهت إلى هذا ، وأما عمر فإشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة ، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلاّ النبي (ص) : لا سيما وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضاً فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ....

 

http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=6&page=24

 


 

مسند أحمد - باقي المسند السابق - ومن مسند بني هاشم - رقم الحديث : ( 2835 )

 

- حدثنا : ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ‏ عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2835&doc=6

 


 

مسند أحمد - باقي المسند السابق - ومن مسند بني هاشم - رقم الحديث  : ( 2945 )

 

- حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ،فقال عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده وفيهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال عبيد الله ‏: ‏وكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ‏ ‏ولغطهم.

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2945&doc=6

 


 

مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند جابر بن عبد الله - رقم الحديث : 14199

 

- حدثنا : ‏ ‏موسى بن داود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر : أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ، قال : فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها.

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=14199&doc=6

 


 

النسائي - السنن الكبرى - الجزء : 3 ) - رقم الصفحة : 433

 

4732 - أنبأ : زكريا بن يحيى قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أنبأ : عبد الرزاق قال : ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فإجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قربوا يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم : قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا يضلوا بعده أبداًً لما كثر لغطهم وإختلافهم.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=265491

 


 

النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة :  435

 

4736 - أنبأ : محمد بن إسماعيل بن إبراهيم ، عن عثمان بن عمر قال : ، أنبأ : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتاباًً لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الألواح والأكتاف.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=265496

 


 

النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة :  360

 

6310 - أخبرني : زكريا بن يحيى قال : ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أنا : عبد الرزاق قال : ، ثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فإجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قوموا يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال لهم : قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا تضلوا بعده أبداًً لما كثر لغطهم وإختلافهم تمني المريض الموت.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=267721

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 214 )

 

7108 - عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتاباًً لأمته قال :‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.

 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=62&SW=7108#SR1

 


 

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 ) 

 

1937 - أخبرنا : محمد بن عبدالله الأنصاري ، حدثني : قرة بن خالد ، أخبرنا : أبو الزبير ، أخبرنا : جابر بن عبدالله الأنصاري قال : لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتاباًً لا يضلون ولا يضلون ، قال : فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال : فرفضه النبي

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63807

 


 

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة  : ( 243 )

 

1940- أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطاب قال : كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) إغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً فقال : النسوة إئتوا رسول الله (ص) بحاجته ، قال عمر : فقلت أسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه ، فقال رسول الله (ص) هن خير منكم.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63810

 


 

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة  : ( 244 )

 

1942- أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن بن عباس قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله : قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما كثر اللغط والإختلاف وغموا رسول الله (ص) ، فقال : قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63812

 


 

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )

 

1943 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال : في مرضه الذي مات فيه : إئتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ أن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لأنتظرناه كما إنتظرت بنو إسرائيل موسى ، فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63813

 


 

مسند أبي يعلى الموصلي - مسند جابر

 

1828 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : أبي ، حدثنا : قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ، قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتاباًً لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=290296

 


 

مسند أبي يعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس - مسند جابر

 

1830 - حدثنا : إبن نمير ، حدثنا : سعيد بن الربيع ، حدثنا : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=290298

 


 

عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : 5  - رقم الصفحة :  438

 

9468 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما إحتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب (ر) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ؟ ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت ، وإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من إختلافهم ولغطهم.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=32396

 


 

البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك

 

3109 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ قال : ، أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : ، أخبرنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لإختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح ، عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم ، عن محمد بن رافع وغيره ، عن عبد الرزاق.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626841

 


 

مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب الوصايا - بيان الخبر المبين

 

4658 - حدثنا : محمد بن يحيى ، قثنا : عبد الرزاق ، ح ، وحدثنا : الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : ، أنبأ : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ، حدثنا : أبو أمية ، قثنا : يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا : عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا : محمد بن عبد الحكم ، قثنا : أبو زرعة ، قثنا : يونس بن يزيد ، قال : ، حدثني : محمد بن مسلم ، قال : ، حدثني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=365310

 


 

إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء :  14  - رقم الصفحة :  562

 

6717 - أخبرنا : إبن قتيبة ، حدثنا : إبن أبي السري ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبداًً ، قال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فإختلف أهل البيت ، وإختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441065

 


 

شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام في إيمان - باب جماع فضائل الصحابة

 

1990 - أخبرنا : أحمد بن عمر بن محمد الإصبهاني ، قال : ، أنا : عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : ، نا : أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : ، نا : إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب بإختلافهم ولغطهم ، أخرجه البخاري ، عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.

 

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=533331

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة  : ( 55 )

 

- وفي الصحيحين أيضاًً خرجاه معاً ، عن إبن عباس (ر) قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عنده (ع) قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب.

 


 

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة  : ( 51 )

 

- قال أبوبكر : ، وحدثنا : الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن علي (ع)بد الله بن العباس ، عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : إئتوني بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف من في البيت وإختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والإختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغي لنبي أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الإختلاف واللغط ، قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، وإتفق المحدثون كافة على روايته.

المستند
الموضوع
 

 

 


(6) وأكثر ما كان الوحي يوم توفي

صحيح مسلم: 5331

‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏أنس بن مالك ‏
أن الله عز وجل تابع الوحي على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قبل وفاته حتى توفي وأكثر ما كان الوحي يوم توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6862

 

 

168928 - أن الله عز وجل تابع الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته . حتى توفي ، وأكثر ما كان الوحي يوم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم .

الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3016
خلاصة الدرجة: صحيح

http://www.dorar.net/enc/hadith/الوحي%20يوم%20توفي/pt

المستند
الموضوع
 

 

 


موقع روم الحوار المتمدن

منتدى روم الحوار المتمدن