(9) من آذى محمد يقتل

 

(1) من آذى محمد يقتل

(7) قتل اليهودي ابن أبي حقيق

(14) أبو عفك اليهودي

(2) من آذى محمد يقتل وإن تاب

(8) الحويرث بن نقيذ

(15) العصماء بنت مروان

(3) القتل لقليل وكثير الأذى على السواء

(9) ابن الزبعري

(16) الأعمى الذي قتل اليهودية

(4) اهتم بقتل من آذوه أكثر من قتل لمشركين

(10) النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط

(17) انس بن زنيم الديلى

(5) جواز سب النبي في حال التقية الذي لم

(11) مقتل ابن سنينة اليهودي

(18) كعب بن الأشرف

(6) إن وجدتم فلاناً وفلاناً فاحرقوهما بالنار

(12) محمد يشق أم قرفة بين جملين

(19) يهودية كانت تشتمه‏فخنقها رجل  فأبطل ‏دمها

من أزى محمد يقتل ومن أزى الله يستتاب

(13) قصة ابن خطل و قتله

 

(1) من آذى محمد يقتل

 

عن النبي: أنه أهدر عام الفتح دماء نسوة؛ لأجل أنهن كن يؤذينه بألسنتهن ، منهن القنيتان لابن خطل اللتان كانتا تغنيان مهجاته، ومولاة لبنى عبد المطلب كانت تؤذيه، وبينا بياناً واضحاً أنهن لمن يقتلن لأجل حراب ولا قتال، وإنما قتلن لمجرد السب.  راجع الصارم المسلول في شاتم الرسول لشيخ الإسلام أبن تيمية جزء1 الصفحة410)

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/62.html?zoom_highlightsub=%22%C3%E5%CF%D1+%DA%C7%E3+%C7%E1%DD%CA%CD+%CF%E3%C7%C1+%E4%D3%E6%C9

 

وروى: أن رجلا كان يسب النبي فقال: (( من يكفيني عدوى ؟ )) فقال خالد: أنا ، فبعثه النبي إليه، فقتله. راجع الصارم المسلول فى شاتم الرسول لشيخ الإسلام أبن تيمية جزء 1 الصفحة 32

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/57.html?zoom_highlightsub=%22%E3%E4+%ED%DF%DD%ED%E4%ED+%DA%CF%E6%ED

 

الصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه جزء1  الصفحة 208 

ذكر سيف بن عمر التميمي في كتاب الردة: والفتوح عن شيوخه ، قال : ورفع إلى المهاجر ـ يعني المهاجر بن أبي أمية، وكان أميراً على اليمامة  نواحيها ـ امرأتان مغنيتان غنت إحداهما بشتم النبي ، فقطع يدها، ونزع  ثنيتيها، وغنت الأخرى بهجاء المسلمين، فقطع يدها، ونزع ثنيتها، فكتب إليه أبو بكر: بلغني الذي سرت به في المرأة التي تغنت وزمزمت بشتم النبي، فلولا ما قد سبقتني لأمرتك بقتلها ، لن حد الأنبياء ليس يشبه الحدود ، فمن تعاطى ذلك من مسلم فهو مرتد أو معاهد فهو محارب غادر.

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/59.html?zoom_highlightsub=%22%C7%E3%D1%C3%CA%C7%E4+%E3%DB%E4%ED%CA%C7%E4

 

الصارم المسلول ـ جزء1  الصفحة99 

و رواه أبو داود في سنه بإسناد صحيح عن عبد الله بن مطرف عن أبي برزة قال : [ كنت عند أبي بكر رضي الله عنه فتغيظ على رجل فاشتد عليه فقلت : ائذن لي يا خليفة رسول الله أضرب عنقه قال : فأذهبت كلمتي غضبه فقام فدخل فأرسل إلي فقال : ما الذي قلت انفا ؟ قلت : ائذن لي أضرب عنقه قال : أكنت فاعلا لو أمرتك ؟ قلت : نعم قال : لا و الله ما كانت لبشر بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم ] قال أبو داود في مسائله : سمعت أبا عبد الله يسأل عن حديث أبي بكر [ ما كانت لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم ]

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%C8%E4+%D2%E4%ED%E3+%C7%E1%CF%ED%E1%ED+%E5%CC%C7

 

 

حديث 17213 - كتاب قتال أهل البغي - سنن البيهقى

أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ حَدَّثَنَا بَحْرُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى خَالِدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْمَهْرِىُّ عَنْ عُمَرَ مَوْلَى غُفْرَةَ : أَنَّ عَبْدَ الْحَمِيدِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْخَطَّابِ كَانَ عَلَى الْكُوفَةِ فِى عَهْدِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ فَكَتَبَ إِلَى عُمَرَ إِنِّى وَجَدْتُ رَجُلاً بِالْكُنَاسَةِ سُوقٍ مِنْ أَسْوَاقِ الْكُوفَةِ يَسُبُّكَ وَقَدْ قَامَتْ عَلَيْهِ الْبَيِّنَةُ فَهَمَمْتُ بِقَتْلِهِ أَوْ بِقِطْعِ يَدِهِ أَوْ لِسَانِهِ أَوْ جَلْدِهِ ثُمَّ بَدَا لِى أَنْ أُرَاجِعَكَ فِيهِ فَكَتَبَ إِلَيْهِ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ سَلاَمٌ عَلَيْكَ أَمَّا بَعْدُ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَوْ قَتَلْتَهُ لَقَتَلْتُكَ بِهِ وَلَوْ قَطَعْتَهُ لَقَطَعْتُكَ بِهِ وَلَوْ جَلَدْتَهُ لأَقَدْتُهُ مِنْكَ فَإِذَا جَاءَ كِتَابِى هَذَا فَاخْرُجْ بِهِ إِلَى الْكُنَاسَةِ فَسُبَّ الَّذِى سَبَّنِى أَوِ اعْفُ عَنْهُ فَإِنَّ ذَلِكَ أَحَبُّ إِلَىَّ فَإِنَّهُ لاَ يَحِلُّ قَتْلُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِسَبِّ أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ إِلاَّ رَجُلٌ سَبَّ رَسُولَ اللَّهِ - فَمَنْ سَبَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَدْ حَلَّ دَمُهُ.

 

http://www.alazhr.com/books2/book.jsp?bid=g2b12&id=20659

 

 

في قتل النساء

الجهاد

سنن أبي داود               2297   

 

‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت:  ‏لم يقتل من نسائهم ‏ ‏تعني ‏ ‏بني قريظة ‏ ‏إلا امرأة إنها لعندي تحدث تضحك ظهرا وبطنا ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقتل رجالهم بالسيوف إذ هتف هاتف باسمها أين فلانة قالت أنا قلت وما شأنك قالت حدث أحدثته قالت فانطلق بها فضربت عنقها فما ‏ ‏أنسى عجبا منها أنها تضحك ظهرا وبطنا وقد علمت أنها تقتل ‏

 

عون المعبود شرح سنن أبي داود

 

قال الخطابي : يقال إنها كانت شتمت النبي صلى الله عليه وسلم وهو الحدث الذي أحدثته , وفيه دلالة على وجوب قتل من فعل ذلك . وحكي عن مالك أنه كان لا يرى لمن سب النبي صلى الله عليه وسلم توبة ويقبل توبة من ذكر الله بسب أو شتم ويكف عنه , انتهى . والحديث سكت عنه المنذري . ‏

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2297&doc=4&IMAGE

 

 

ورد في تفسير ابن كثير..................

 الجزء: 2، الصفحة: 447، على الآية: " وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون"

 

يقول تعالى وإن نكث المشركون الذين عاهدتموهم على مدة معينة أيمانهم أي عهودهم ومواثيقهم "وطعنوا في دينكم" أي عابوه وانتقصوه, ومن ههنا أخذ قتل من سب الرسول صلوات الله وسلامه عليه أو من طعن في دين الإسلام أو ذكره بنقص,

 

وورد في تفسير القرطبي

الجزء:8، الصفحة: 76 على نفس الآية

( قال ابن المنذر: أجمع عامة أهل العلم على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم أوجب عليه القتل. وممن قال ذلك مالك والليث وأحمد وإسحاق، وهو مذهب الشافعي.......... وروي أن رجلاً قال في مجلس علي: ما قتل كعب بن الأشرف إلا غدراً، فأمر علي بضرب عنقه. وقال آخر في مجلس معاوية فقام محمد بن مسلمة فقال: أيقال هذا في مجلسك وتسكت! والله لا أساكنك تحت سقف أبداً، ولئن خلوت به لأقتلنه. قال علماؤنا: هذا يقتل ولا يستتاب إن نسب الغدر للنبي صلى الله عليه وسلم. وهو الذي فهمه علي ومحمد بن سلمة رضوان الله عليهما من قائل ذلك.........أكثر العلماء على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم من أهل الذمة، أو عرض أو استخف بقدره أو وصفه بغير الوجه الذي كفر به فإنه يقتل، فإنا لم نعطه الذمة أو العهد على هذا........." أن رجلاً أعمى كانت له أم ولد، وله منها ابنان مثل اللؤلؤتين، فكانت تشتم النبي صلى الله عليه وسلم وتقع فيه، فينهاها فلم تنته، ويزجرها فلم تنزجر، فلما كان ذات ليلة ذكرت النبي صلى الله عليه وسلم فما صبر سيدها أن قام إلى معول فوضعه في بطنها، ثم اتكأ عليها حتى أنفذه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا اشهدوا أن دمها هدر". و"في رواية عن ابن عباس: فقتلها، فلما أصبح قيل ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقام الأعمى فقال: يا رسول الله، أنا صاحبها كانت تشتمك وتقع فيك فأنهاها فلا تنتهي، وأزجرها فلا تنزجر، ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين، وكانت بي رفيقة، فلما كان البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك فقتلتها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا اشهدوا أن دمها هدر"

قال ابن المنذر: اجمع عوام أهل العلم على إن حدّ من سبّ النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) القتل..".  الصارم المسلول على شاتم الرسول تأليف أبي العباس احمد المعروف بابن تيميّة  ص5.

 

 

 

 

(2) من آذى محمد يقتل وإن تاب

 الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1  الصفحة 143 

ومما لا خفاء فيه أن ابن الزبعرى إنما ذنبه أنه كان شديد العداوة لرسول الله  بلسانه ، فإنه كان من أشعر الناس ، وكان يهاجي شعراء الإسلام مثل حسان وكعب ابن مالك ، وما سوى ذلك من الذنوب قد شركه فيه وأربى عليه عدد كثير من قريش .

ثم إن ابن الزبعرى فر إلى نجران ، ثم قدم على النبي لم مسلماً وله أشعار حسنة في التوبة والاعتذار ، فأهدر دمه للسب . مع أمانه لجميع أهل مكة إلا من كان له جرم مثل جرمه و نحو ذلك

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%C7%E1%D2%C8%DA%D1%EC+%DD%D1+%C5%E1%EC+%E4%CC%D1%C7%E4

 

 

وقد أهدر محمد عام الفتح دماء نسوة ، لأجل أنهن كن يؤذينه بألسنتهن ، منهن القينتان لابن خطل اللتان كانتا تغنيان بهجائه ، ومولاة لبني عبد المطلب كانت تؤذيه ، و بينا بياناً واضحاً أنهن لم يقتلن لأجل حراب ولا قتال ، وإنما قتلن لمجرد السب ، وبينا أن سبهن لم يجري مجرى قتالهن ، بل كان أغلظ ، لأن النبي آمن عام الفتح المقاتلة كلهم إلا من له جرم خاص يوجب قتله ولأن سبهن كان متقدماً على الفتح ، ولا يجوز قتل المرأة في بعض الغزوات لأجل قتال متقدم منها قد كفت عنه ، وأمسكت في هذه الغزوة ، وبينا بياناً واضحاً أن قتل هؤلاء النسوة أدل شيء على قتل المرأة السابة من مسلمة ومعاهدة ، وهو دليل قوي على جواز قتل السابة وإن تابت . المصدر السابق صفحة410 من أول السطر

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/62.html?zoom_highlightsub=%22%ED%CC%E6%D2+%DE%CA%E1+%C7%E1%E3%D1%C3%C9+%DD%ED+%C8%DA%D6+%C7%E1%DB%D2%E6%C7%CA

 

أنه صلى الله عليه وسلم قتل العرنيين من غير استتابة، وأنه أهدر دم ابن خطل ومقيس بن صبابة وابن أبي سرح من غير استتابة ، فقتل منهم اثنان ، وأراد من أصحابه أن يقتلوا الثالث بعد أن جاء تائبا
خلاصة الدرجة: ثابت: لمحدث: ابن تيمية: لمصدر: الصارم المسلول: لصفحة أو الرقم: 3/865

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%85%D9%86+%D8%BA%D9%8A%D8%B1+%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A9+/+p

 

 

الشفا بتعريف حقوق المصطفى – القاضي عياض  ــ جزء2  الصفحة 216

وقال عبد الله بن عبد الحكم من سب النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم أو كافر قتل ولم يستتب وحكى الطبري مثله
(2/216)

عن أشهب عن مالك، وروى ابن وهب عن مالك من قال إن رداءه النبي صلى الله عليه وسلم - ويروى زر النبي صلى الله عليه وسلم - وسخ أراد به عيبه قتل،.........وأفتى أبو الحسن القابسى فيمن قال في النبي صلى الله عليه وسلم الجمال يتيم أبى طالب بالقتل، وافتى أبو محمد بن أبى زيد بقتل رجل سمع قوما يتذاكرون صفة النبي صلى الله عليه وسلم إذ مر بهم رجل قبيح الوجه واللحية فقال لهم تريدون تعرفون صفته هي في صفة هذا المار في خلقه ولحيته قال ولا تقبل لتوبته
وقال أحمد بن أبى سليمان صاحب سحنون من قال إن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسود، يقتل، وقال في رجل قيل له لا وحق رسول الله، فقال فعل الله برسول الله كذا - وذكر كلاما قبيحا - فقيل له ما تقول يا عدو الله ؟ فقال أشد من كلامه الأول ثم قال: إنما أردت برسول الله العقرب فقال ابن أبى سليمان للذى سأله اشهد عليه وأنا شريكك، يريد في قتله وثواب ذلك.
قال حبيب بن أبى الربيع لأن ادعاء التأويل في لفظ صراح لا يقبل أنه استهان وهو غير معزر لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا موقر له فوجب إباحة دمه،
وأفتى أبو عبد الله بن عتاب في عشار قال لرجل أد واشك إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال إن سألت أو جهلت
(2/217)

فقد جهل وسأل النبي صلى الله عليه وسلم: بالقتل وأفتى فقهاء الأندلس بقتل ابن حاتم المتفقة الطليطلى وصلبه بما شهد عليه به من استخفافه بحق النبي صلى الله عليه وسلم وتسميته إياه أثناء مناظرته باليتيم وختن حيدرة وزعمه أن زهده لم يكن قصدا ولو قدر على الطيبات أكلها إلى أشباه لهذا، وأفنى فقهاء القيروان وأصحاب سحنون بقتل ابراهيم الفزارى وكان شاعرا متفننا في كثير من العلوم وكان ممن يحضر مجلس القاضى أبى العباس بن طالب للمناظرة فرفعت عليه أمور منكرة من هذا الباب في الاستهزاء بالله وأنبيائه ونبينا صلى الله عليه وسلم فأحضر له القاضى يحيى بن عمر وغيره من الفقهاء وأمر بقتله وصلبه فطعن بالسكين وصلب منكسا ثم أنزل وأحرق بالنار، وحكى بعض المؤرخين أنه لما رفعت خشبته وزالت عنها الأيدى استدارت وحوله عن
القبلة فكان آية للجميع وكبر الناس،
وجاء كلب فولغ في دمه فقال يحيى بن عمر صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر حديثا عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا يلغ الكلب في دم مسلم) وقال
(2/218)

مذهب مالك وأصحابه أن من قال فيه صلى الله عليه وسلم ما فيه نقص قتل دون استتابة، وقال ابن عتاب: الكتاب والسنة موجبان أن من قصد النبي صلى الله عليه وسلم بأذى أو نقص معرضا أو مصرحا وإن قل فقتله واجب، فهذا الباب كله مما عده العلماء سبا أو تنقصا يجب قتل قائله لم يختلف في ذلك متقدمهم ولا متأخرهم .........فصل في الحجة في إيجاب قتل من سبه أو عابه صلى الله عليه وسلم فمن القرآن لعنه الله تعالى لمؤذيه في الدنيا والآخرة وقرانه تعالى أذاه بأذاه ولا خلاف في قتل من سب الله وأن اللعن إنما يستوجبه من هو كافر وحكم الكافر القتل فقال (إن الذين يؤذون الله ورسوله) الآية وقال في قاتل المؤمن مثل ذلك فمن لعنته في الدنيا القتل .........الخ

 

http://islamport.com/d/1/ser/1/8/132.html?zoom_highlightsub=%22+%DE%C8%ED%CD+%C7%E1%E6%CC%E5+%E6%C7%E1%E1%CD%ED%C9%22

 

ý    نفس الكلام في كتاب سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد، ـ محمد بن يوسف الصالحي الشامي ـ جزء12  الصفحة 25

 

http://islamport.com/d/1/ser/1/19/306.html?zoom_highlightsub=%22+%DE%C8%ED%CD+%C7%E1%E6%CC%E5+%E6%C7%E1%E1%CD%ED%C9%22

 

 

حكم من سب النبي صلى الله عليه وسلم

العنوان

بسم الله الرحمن الرحيم
سمعت في أحد الأشرطة أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم يقتل وإن أظهر التوبة . فهل يقتل حدا أم كفرا؟ وإن كانت توبته نصوحا فهل يغفر الله له أم أنه في النار وليس له من توبة ؟ .
وجزاكم الله خيرا.

السؤال

18 ـ 2 ـ 2003

التاريخ

وخلاصة القول :
أن سب النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم المحرمات ،
وهو كفر وردةَ عن الإسلام بإجماع العلماء ، سواء فعل ذلك جاداًّ أم هازلاً . وأن فاعله يقتل ولو تاب ، مسلما كان أم كافراً . ثم إن كان قد تاب توبة نصوحاً ، وندم على ما فعل ، فإن هذه التوبة تنفعه يوم القيامة ، فيغفر الله له . ولشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، كتاب نفيس في هذه المسألة وهو (الصارم المسلول على شاتم الرسول) ينبغي لكل مؤمن قراءته ، لاسيما في هذه الأزمان التي تجرأ فيها كثير من المنافقين والملحدين على سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، لما رأوا تهاون المسلمين ، وقلة غيرتهم على دينهم ونبيهم ، وعدم تطبيق العقوبة الشرعية التي تردع هؤلاء وأمثالهم عن ارتكاب هذا الكفر الصراح . نسأل الله تعالى أن يعز أهل طاعته ، ويذل أهل معصيته

 

http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528618406

 

 

(3) القتل لقليل وكثير الأذى على السواء

 

الصارم المسلول - ابن تيمية  صفحة 90 من أول السطر

 أحدهما : أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من لكعب بن الأشرف فإنه قد آذى الله و رسوله ؟ فجعل علة الندب إلى قتله أنه آذى الله و رسوله و أذى الله و رسوله اسم مطلق ليس مقيدا بنوع و لا بقدر فيجب أن يكون أذى الله و رسوله علة للانتداب إلى قتل من فعل ذلك من ذمي و غيره و قليل السب و كثيره و منظومه و منثوره أذى بلا ريب فيتعلق به الحكم و هو أمر الله و رسوله بقتله و لو لم يرد هذا المعنى لقال : من لكعب فإنه قد بالغ في أذى الله تعالى و رسوله أو قد أكثر من أذى الله و رسوله أو قد داوم على أذى الله و رسوله و هو صلى الله عليه و سلم الذي أوتي جوامع الكلم و هو الذي لا ينطق عن الهوى و لم يخرج من بين شفتيه صلى الله عليه و سلم إلا حق في غضبه و رضاه و كذلك قوله في الحديث الأخر : [ إنه نال منا الأذى و هجانا بالشعر و لا يفعل هذا أحد منكم إلا كان للسيف ] و لم يقيده بالكثرة

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%E3%E4+%E1%DF%DA%C8+%C8%E4+%C7%E1%C3%D4%D1%DD

 

 

(4) اهتم بقتل من آذوه أكثر من قتل المشركين

 

الصارم المسلوم في شاتم الرسول لابن تيمية  صفحة 142 

السنة الثانية عشرة: أن النبي أمر بقتل جماعة لأجل سب ، وقتل جماعة لأجل ذلك ، مع كفه وإمساكه عمن هو بمنزلتهم في كونه كافراً حربياً ، فمن ذلك ما قدمناه عن سعيد بن المسيب أن النبي أمر يوم الفتح بقتل ابن الزبعرى وسعيد بن المسيب . و قد ذكر ابن إسحاق قال: فلما قدم رسول الله إلى المدينة منصرفاً عن الطائف كتب بجير بن زهير بن أبي سلمى إلى أخيه كعب بن زهير يخبره أن رسول الله قتل رجالاً بمكة ممن كان يهجوه و يؤذيه ، و أن من بقي من شعراء قريش عبد الله بن الزبعرى وهبيرة بن أبي وهب قد هربوا في كل وجه . ففي هذا بيان أن النبي أمر بقتل من كان يهجوه و يؤذيه بمكة من الشعراء مثل ابن . الزبعرى و غيره

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%C8%DE%CA%E1+%CC%E3%C7%DA%C9+%E1%C3%CC%E1+%D3%C8%E5

 

 

(5) جواز سب النبي في حال التقية الذي لم يقع فيها الإكراه

 

الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1 الصفحة 74 

عن جابر بن عبد الله قال رسول الله : من لكعب بن الأشرف فإنه قد آذى الله ورسوله؟ فقام محمد بن مسلمة فقال يا رسول الله ( أنا يا رسول الله ) أتحب أن أقتله؟ قال نعم. قال: فأذن لي أن أقول شيئاً (وهو استئذان من النبي  بأن يتكلم كلاماً وحتى لو كان منافياً للإيمان وذلك لإظهار الكفر أمام كعب بن الأشرف). قال النبي : قل( فأذن له النبي بان يقول ما شاء) .

ولا يخفى أن ما طُلبه محمد بن مَسْلَمَةَ من الاِذن ، إنما هو لاَجل الحصول على ترخيص نبوي بالقول المخالف للشرع  بغية الوصول إلى مصلحة إسلامية لا تتحقق إلاّ من هذا الطريق ، فجاء الاِذن النبوي بأن يقولوا ما يشاؤون بهدف الوصول إلى تلك المصلحة .

ومنه يعلم صحة ما مرّ سابقاً بأن التقية كما قد تكون بدافع الإكراه ، قد تكون أيضاً بغيره ، كما لو كان الدافع اليها غاية ومصلحة .

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/57.html?zoom_highlightsub=%22%C3%CA%CD%C8+%C3%E4+%C3%DE%CA%E1%E5

 

الكتاب : غزوات الرسول وسراياه ـ ابن سعد ـ جزء1  الصفحة24 

ثم سرية عبد الله بن أنيس إلى سفيان بن خالد بن نبيح الهذلي بعرنة. خرج من المدينة يوم الاثنين لخمس خلون من المحرم على رأس خمسة وثلاثين شهرا من مهاجر رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وذلك أنه بلغ رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أن سفيان بن خالد الهذلي ثم اللحيان وكان ينزل عرنة وما والاها في ناس من قومه وغيرهم، قد جمع الجموع لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، فبعث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عبد الله ابن أنيس ليقتله فقال: صفه لي يا رسول الله، قال: إذا رأيته هبته وفرقت منه وذكرت الشيطان، قال: وكنت لا أهاب الرجال، قال: واستأذنت رسول الله أن أقول (هو نفس إذن محمد بن مسلمة) فأذن لي ثم قال لي: انتسب إلى خزاعة .. وهذا كذب ولكنه مباح. قال عبد الله: فعرفته بنعت (أي بوصف) رسول الله  وشعرت بالخوف منه فقلت صدق رسول الله. قال عبد الله وكان وقت عصر قد دخل حين رأيته فخشيت أن تكون بيني وبينه محاولة تشغلني عن الصلاة فصليت وأنا أمشي نحوه أومئ برأسي الركوع والسجود، فلما انتهيت إليه قال: ممن الرجل؟ قلت: من خزاعة سمعت بجمعك لمحمد فجئتك لأكون معك ( ففي هذا القول إظهار الموالاة) قال: أجل إني لأجمع له قال عبد الله: فمشيت معه وحدثته فاستحلى حديثي وأنشدته وقلت عجباً له، أحدث محمد من هذا الدين الحدث! فرق الآباء وسفه أحلامهم (وهذا القول كفر) .. قال أبي سفيان إنه لم يلق أحد يشبهني، وهو يتوكأ على عصا يهد الأرض حتى انتهى إلى خبائه وتفرق عنه أصحابه إلى منازل قريبة منه وهم يطيقون به، فقال هلم يا أخا خزاعة فدنوت منه .. فقال اجلس .. قال عبد الله: فجلست معه حتى إذا مدَّ الناس وناموا اغتلته فقتلته وأخذت رأسه ثم خرجت ....  قدمت المدينة وجدت رسول الله فلما رآني قال: أفلح الوجه .. قلت أفلح وجهك يا رسول الله ثم وضعت الرأس بين يديه وأخبرته خبري. راجع الصارم المسلول على شاتم الرسول لابن تيمية .

 

http://islamport.com/d/3/tkh/1/120/2410.html?zoom_highlightsub=%22%DE%E1%CA+%C3%DD%E1%CD+%E6%CC%E5%DF+%ED%C7+%D1%D3%E6%E1

 

 

 صحيح البخاري  حديث 4087- المغازي

 4087 حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ عَمْرٌو سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ - رضى الله عنهما - يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ لِكَعْبِ بْنِ الأَشْرَفِ فَإِنَّهُ قَدْ آذَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ ». فَقَامَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتُحِبُّ أَنْ أَقْتُلَهُ قَالَ « نَعَمْ ». قَالَ فَأْذَنْ لِى أَنْ أَقُولَ شَيْئًا. قَالَ « قُلْ ». فَأَتَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ فَقَالَ إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ (يعنى محمد) قَدْ سَأَلَنَا صَدَقَةً وَإِنَّهُ قَدْ عَنَّانَا وَإِنِّى قَدْ أَتَيْتُكَ أَسْتَسْلِفُكَ. قَالَ وَأَيْضًا وَاللَّهِ لَتَمَلُّنَّهُ قَالَ إِنَّا قَدِ اتَّبَعْنَاهُ فَلاَ نُحِبُّ أَنْ نَدَعَهُ حَتَّى نَنْظُرَ إِلَى أَىِّ شَىْءٍ يَصِيرُ شَأْنُهُ وَقَدْ أَرَدْنَا أَنْ تُسْلِفَنَا وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ - وَحَدَّثَنَا عَمْرٌو غَيْرَ مَرَّةٍ فَلَمْ يَذْكُرْ وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ أَوْ فَقُلْتُ لَهُ فِيهِ وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ فَقَالَ أُرَى فِيهِ وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ - فَقَالَ نَعَمِ ارْهَنُونِى. قَالُوا أَىَّ شَىْءٍ تُرِيدُ قَالَ فَارْهَنُونِى نِسَاءَكُمْ. قَالُوا كَيْفَ نَرْهَنُكَ نِسَاءَنَا وَأَنْتَ أَجْمَلُ الْعَرَبِ قَالَ فَارْهَنُونِى أَبْنَاءَكُمْ. قَالُوا كَيْفَ نَرْهَنُكَ أَبْنَاءَنَا فَيُسَبُّ أَحَدُهُمْ فَيُقَالُ رُهِنَ بِوَسْقٍ أَوْ وَسْقَيْنِ. هَذَا عَارٌ عَلَيْنَا وَلَكِنَّا نَرْهَنُكَ اللأْمَةَ - قَالَ سُفْيَانُ يَعْنِى السِّلاَحَ - فَوَاعَدَهُ أَنْ يَأْتِيَهُ فَجَاءَهُ لَيْلاً وَمَعَهُ أَبُو نَائِلَةَ وَهْوَ أَخُو كَعْبٍ مِنَ الرَّضَاعَةِ فَدَعَاهُمْ إِلَى الْحِصْنِ فَنَزَلَ إِلَيْهِمْ فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ أَيْنَ تَخْرُجُ هَذِهِ السَّاعَةَ فَقَالَ إِنَّمَا هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ وَأَخِى أَبُو نَائِلَةَ - وَقَالَ غَيْرُ عَمْرٍو قَالَتْ أَسْمَعُ صَوْتًا كَأَنَّهُ يَقْطُرُ مِنْهُ الدَّمُ. قَالَ إِنَّمَا هُوَ أَخِى مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ وَرَضِيعِى أَبُو نَائِلَةَ - إِنَّ الْكَرِيمَ لَوْ دُعِىَ إِلَى طَعْنَةٍ بِلَيْلٍ لأَجَابَ قَالَ وَيُدْخِلُ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ مَعَهُ رَجُلَيْنِ - قِيلَ لِسُفْيَانَ سَمَّاهُمْ عَمْرٌو قَالَ سَمَّى بَعْضَهُمْ قَالَ عَمْرٌو جَاءَ مَعَهُ بِرَجُلَيْنِ وَقَالَ غَيْرُ عَمْرٍو أَبُو عَبْسِ بْنُ جَبْرٍ وَالْحَارِثُ بْنُ أَوْسٍ وَعَبَّادُ بْنُ بِشْرٍ قَالَ عَمْرٌو وَجَاءَ مَعَهُ بِرَجُلَيْنِ - فَقَالَ إِذَا مَا جَاءَ فَإِنِّى قَائِلٌ بِشَعَرِهِ فَأَشَمُّهُ فَإِذَا رَأَيْتُمُونِى اسْتَمْكَنْتُ مِنْ رَأْسِهِ فَدُونَكُمْ فَاضْرِبُوهُ. وَقَالَ مَرَّةً ثُمَّ أُشِمُّكُمْ. فَنَزَلَ إِلَيْهِمْ مُتَوَشِّحًا وَهْوَ يَنْفَحُ مِنْهُ رِيحُ الطِّيبِ فَقَالَ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ رِيحًا - أَىْ أَطْيَبَ - وَقَالَ غَيْرُ عَمْرٍو قَالَ عِنْدِى أَعْطَرُ نِسَاءِ الْعَرَبِ وَأَكْمَلُ الْعَرَبِ قَالَ عَمْرٌو فَقَالَ أَتَأْذَنُ لِى أَنْ أَشَمَّ رَأْسَكَ قَالَ نَعَمْ فَشَمَّهُ ثُمَّ أَشَمَّ أَصْحَابَهُ ثُمَّ قَالَ أَتَأْذَنُ لِى قَالَ نَعَمْ. فَلَمَّا اسْتَمْكَنَ مِنْهُ قَالَ دُونَكُمْ. فَقَتَلُوهُ ثُمَّ أَتَوُا النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَأَخْبَرُوهُ.

 

http://www.alazhr.com/books2/book.jsp?bid=g2b1&id=6361

 

سيرة ابن هشام  ـ جزء4  الصفحة 

قال ابن إسحاق : ولما فتحت خيبر كلم رسول الله صلى الله عليه و سلم الحجاج بن علاط السلمي ثم البهزي فقال : يا رسول الله إن لي بمكة مالا عند صاحبتي أم شيبة بنت أبي طلحة - وكانت عنده له منها معرض بن الحجاج ومال متفرق في تجار أهل مكة فأذن لي يا رسول الله فأذن له قال : إنه لا بد لي يا رسول الله من أن أقول قال : قل

قال الحجاج : فخرجت حتى إذا قدمت مكة وجدت بثينة البيضاء رجالا من قريش يتسمعون الأخبار ويسألون عن أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد بلغهم نه قد سار إلى خيبر وقد عرفوا أنها قرية الحجاز ريفا ومنعة ورجالا فهم يتحسسون الأخبار ويسألون الركبان فلما رأوني قالوا : الحجاج بن علاط - قال : ولم يكونوا علموا بإسلامي عنده والله الخبر - أخبرنا يا أبا محمد فإنه قد بلغنا أن القاطع قد سار إلى خيبر وهي بلد يهود وريف الحجاز

قال : قلت : قد بلغني ذلك وعندي من الخبر ما يسركم قال : فالتبطوا بجنبي ناقتي يقولون : إيه يا حجاج قال

: قلت : هزم هزيمة لم تسمعوا بمثلها قط وقتل أصحابه قتلا لم تسمعوا بمثله قط وأسر ( 4 / 318 ) محمد أسرا وقالوا : لا نقتله حتى نبعث به إلى أهل مكة فيقتلوه بين أظهرهم بمن كان أصاب من رجالهم
قال : فقاموا وصاحوا بمكة وقالوا : قد جاءكم الخبر وهذا محمد إنما تنتظرون أن يقدم به عليكم فيقتل بين أظهركم

 قال : قلت : أعينوني على جمع مالي بمكة وعلى غرمائي فإني أريد أن أقدم خيبر فأصيب من فل محمد وأصحابه قبل أن يسبقني التجار إلى ما هنالك قال ابن هشام : ويقال : من فيء محمد قال ابن إسحاق : قال : فقاموا فجمعوا لي مالي كأحث جمع سمعت به . قال : وجئت صاحبتي فقلت : مالي وقد كان لي عندها مال موضوع لعلي ألحق بخيبر فأصيب من فرص البيع قبل أن يسبقني التجار

 

http://islamport.com/d/3/tkh/1/104/2255.html?zoom_highlightsub=%22%E6%DA%E4%CF%ED+%E3%E4+%C7%E1%CE%C8%D1+%E3%C7+%ED%D3%D1%DF%E3

 

كتاب عيون الأثر ـ جزء2  الصفحة60 

 

http://islamport.com/d/3/tkh/1/117/2376.html?zoom_highlightsub=%22+%D3%E3%DA%CA+%C8%CC%E3%DA%DF+%E1%E3%CD%E3%CF+%DD%CC%C6%CA%DF+%E1%C3%DF%E6%E4+%E3%DA%DF

 

 

الكتاب : غزوات الرسول وسراياه ـ ابن سعد ـجزء1  الصفحو25 

 

http://islamport.com/d/3/tkh/1/120/2410.html?zoom_highlightsub=%22+%D3%E3%DA%CA+%C8%CC%E3%DA%DF+%E1%E3%CD%E3%CF+%DD%CC%C6%CA%DF+%E1%C3%DF%E6%E4+%E3%DA%DF

 

 

البداية والنهاية لابن كثير _ جزء4  الصفحة 224 

http://islamport.com/d/3/tkh/1/16/197.html?zoom_highlightsub=%22%E6%DA%E4%CF%ED+%E3%E4+%C7%E1%CE%C8%D1+%E3%C7+%ED%D3%D1%DF%E3

 

إذن من الممكن للمسلم إظهار موالاته الكاملة لغير السلم ولو وصل الأمر به إلى إظهار الشرك والكفر وشتم النبي !.

 

تاريخ الطبري جزء2  الصفحة 129

 

http://islamport.com/d/3/tkh/1/76/1880.html?zoom_highlightsub=%22%E6%DA%E4%CF%ED+%E3%E4+%C7%E1%CE%C8%D1+%E3%C7+%ED%D3%D1%DF%E3

 

سؤال : أليس هذا هو النفاق والإرهاب بعينه حقاً إن النفاق في الإسلام وسيلة. والإرهاب لغة حوار وتفاهم ؟!!! الغريب في الموضوع هو إن الشريعة التي أباحت للمسلم إظهار موالاته الكاملة لغير السلم في حالة التقية . هي نفس الشريعة التي منعت وبشدة المسلمين من موالاة غير المسلمين. هذا ما اتفق عليه علماء المسلمين كافة . وهذا ما سأبينه لكم في الصفحات اللاحقة

 

 

 

(6) إن وجدتم فلاناً وفلاناً فاحرقوهما بالنار

 

14615 - بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعث فقال إن وجدتم فلانا وفلانا لرجلين من قريش فاحرقوهما بالنار ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أردنا الخروج إني كنت أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا بالنار وإن النار لا يعذب بها إلا الله فإن وجدتموهما فاقتلوهما

الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 4/74
خلاصة الدرجة فيه سليمان بن يسار عن أبي هريرة وقد صح سماعه منه فالحديث مسند

 

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%81%D8%A7%D8%AD%D8%B1%D9%82%D9%88%D9%87%D9%85%D8%A7+%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1/+p

 

مسند أحمد بن حنبل

8054 - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثني هاشم بن القاسم ثنا ليث يعنى بن سعد حدثني بكير بن عبد الله بن الأشج عن سليمان بن يسار عن أبي هريرة قال : بعثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم في بعث فقال ان وجدتم فلانا وفلانا لرجلين من قريش فاحرقوهما بالنار ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم حين أردنا الخروج انى كنت أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا بالنار وان النار لا يعذب بها إلا الله عز و جل فإن وجدتموهما فاقتلوهما تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين

 

http://islamport.com/d/1/mtn/1/89/3441.html?zoom_highlightsub=%22%DD%C7%CD%D1%DE%E6%E5%E3%C7+%C8%C7%E1%E4%C7%D1

 

الكتاب : سنن النسائي الكبرى

8613 - أنبأ قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث عن بكير عن سليمان بن يسار عن أبي هريرة قال : بعثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم في بعث فقال إن وجدتم فلانا وفلانا لرجلين من قريش فاحرقوهما بالنار ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم حين أردنا الخروج إني كنت أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا وإن النار لا يعذب بها إلا الله فإن وجدتموهما فاقتلوهما

 

http://islamport.com/d/1/mtn/1/61/2210.html?zoom_highlightsub=%22%DD%C7%CD%D1%DE%E6%E5%E3%C7+%C8%C7%E1%E4%C7%D1

 

الكتاب : المسند الجامع ـ أبي الفضل السيد أبو المعاطي النوري

14634- عن أبي إسحاق الدوسى عن أبي هريرة الدوسى قال : بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سرية فقال إن ظفرتم بفلان وفلان فحرقوهما بالنار . حتى إذا كان الغد بعث إلينا فقال إنى قد كنت أمرتكم بتحريق هذين الرجلين ثم رأيت أنه لا ينبغى لأحد أن يعذب بالنار إلا الله فإن ظفرتم بهما فاقتلوهما.

 

http://islamport.com/d/1/krj/1/38/434.html?zoom_highlightsub=%22%DD%C7%CD%D1%DE%E6%E5%E3%C7+%C8%C7%E1%E4%C7%D1

 

 

من ازى محمد يقتل ومن ازى الله يستتاب

 

ý  الحديث : شرح الأربعين النووية

 

الحديث الرابع عشر

عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ  : لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلاَّ بإِحْدَى ثَلاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِيْ، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّاركُ لِدِيْنِهِ المُفَارِقُ للجمَاعَةِ رواه البخاري ومسلم.

 

ý  الشرح

ý     فالصواب: أن كل كافر أصلي أو مرتدّ إذا تاب من أي نوع من الكفر فإن توبته مقبولة.

ý     ولكن مثل هؤلاء يحتاجون إلى مراقبة أحوالهم: هل هم صادقون،أو هم يستهزؤون بنا؟ يقولون: إنهم رجعوا إلى الإسلام وهم لم يرجعوا.

ý     وإذا تاب يرتفع عنه القتل، لأن إباحة قتله إنما كانت لكفره، فإذا قبلنا توبته ارتفع الكفرعنه فارتفع قتله إلا من سب الرسول صلى الله عليه وسلم فإن توبته تقبل لكن يجب أن يقتل، ويقتل مسلماً بحيث نغسله ونكفنه ونصلي عليه وندفنه مع المسلمين، لكننا لانبقيه حياً. ومن سب الله عزّ وجل إذا تاب فإنه لا يقتل.

ý     فإن قال قائل: على ضوء هذا الكلام أيكون سب الله عزّ وجل دون سب الرسول صلى الله عليه وسلم   ؟

ý     فالجواب: لا والله لا يكون، بل سب الله أعظم، لكن الله تعالى قد أخبرنا أنه عافٍ عن حقه إذا تاب العبد، فإذا تاب علمنا أن الله تاب عليه. أما الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه لم يقل: من سبّني أو استهزأ بي ثم تاب فأنا أسقط حقي، وعلى هذا فنحن نقتله لأن سب  الرسول صلى الله عليه وسلم حق آدمي لم نعلم أنه عفا عنه.

ý     فإن قال قائل: إن النبي صلى الله عليه وسلم عفا عن أناس سبّوه في عهده وارتفع عنهم القتل؟

ý    فالجواب: هذا لا يمنع ما قلنا به لأن الحق حقه، وإذا عفا علمنا أنه أسقط حقه فسقط، لكن بعد موته هل نعلم أنه أسقط حقه؟

ý    الجواب: لا نعلم، ولا يمكن أن نقيس حال الموت علىحال الحياة،لأننا نعلم أن هذا القياس فاسد، ولأننا نخشىأن يكثر سب الرسول صلى الله عليه وسلم لأن هيبة الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته أعظم من هيبته بعد مماته. والله أعلم

http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_17774.shtml

 

 

(7) قتل اليهودي ابن أبي حقيق

صحيح البخاري ـ كتاب: الجامع الصحيح

109372 - بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي رافع اليهودي رجالا من الأنصار ، فأمر عليهم عبد الله بن عتيك ، وكان أبو رافع يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعين عليه ، وكان في حصن له بأرض الحجاز ، فلما دنوا منه ، وقد غربت الشمس ، وراح الناس بسرحهم ، فقال عبد الله لأصحابه ، أجلسوا مكانكم ، فإني منطلق ، ومتلطف للبواب ، لعلي أن أدخل ، فأقبل حتى دنا من الباب ، ثم تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجة ، وقد دخل الناس ، فهتف به البواب : يا عبد الله : إن كنت تريد أن تدخل فادخل ، فإني أريد أن أغلق الباب ، فدخلت فكمنت ، فلما دخل الناس أغلق الباب ، ثم علق الأغاليق على وتد ، قال : فقمت إلى الأقاليد فأخذتها ، ففتحت الباب ، وكان أبو رافع يسمر عنده ، وكان في علالي له ، فلما ذهب عنه أهل سمره صعدت إليه ، فجعلت كلما فتحت باب أغلقت علي من الداخل ، قلت : إن القوم نذروا بي لم يخلصوا إلي حتى أقتله ، فانتهيت إليه ، فإذا هو في بيت مظلم وسط عياله ، لا أدري أين هو من البيت ، فقلت : يا أبا رافع ، قال : من هذا ؟ فأهويت نحو الصوت فأضربه ضربة بالسيف وأنا دهش ، فما أغنيت شيئا ، وصاح ، فخرجت من البيت ، فأمكث غير بعيد ، ثم دخلت إليه فقلت : ما هذا الصوت يا أبا رافع ؟ فقال : لأمك الويل ، إن رجلا في البيت ضربني قبل بالسيف ، قال : فأضربه ضربة أثخنته ولم أقتله ، ثم وضعت ظبة السيف في بطنه حتى أخذ في ظهره ، فعرفت أني قتلته ، فجعلت أفتح الأبواب بابا بابا ، حتى انتهيت إلى درجة له ، فوضعت رجلي ، وأنا أرى أني قد أنتهيت إلى الأرض ، فوقعت في ليلة مقمرة ، فانكسرت ساقي فعصبتها بعمامة ، ثم انطلقت حتى جلست على الباب ، فقلت : لا أخرج الليلة حتى أعلم : أقتلته ؟ فلما صاح الديك قام الناعي على السور ، فقال : أنعى أبا رافع تاجر الحجاز ، فانطلقت إلى أصحابي ، فقلت : النجاء ، فقد قتل أبا رافع ، فانتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته ، فقال : ( ابسط رجلك ) . فبسطت رجلي فمسحها ، فكأنها لم أشتكها قط .

الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4039
خلاصة الدرجة: [صحيح]

http://www.dorar.net/enc/hadith/أبو%20رافع%20يؤذي%20%20/pt

 

الكتاب : الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم ـ جزء1  الصفحة330 

869 - الثالث في قتل أبي رافع عبد الله - وقيل سلام - بن أبي الحقيق عن أبي إسحق عن البراء قال بعث رسول الله {صلى الله عليه وسلم} إلى أبي رافع اليهودي رجالا من الأنصار وأمر عليهم عبد الله بن عتيك وكان أبو رافع يؤذي النبي {صلى الله عليه وسلم} ويعين عليه وكان في حصن له بأرض الحجاز فلما دنوا منه - وقد غربت الشمس وراح الناس بسرحهم قال عبد الله لأصحابه اجلسوا مكانكم فإني منطلق ومتلطف للبواب لعلي أدخل فأقبل حتى دنا من الباب ثم تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجة وقد دخل الناس فهتف به البواب يا عبد الله إن كنت تريد أن تدخل فادخل فإني أريد أن أغلق الباب قال فدخلت فكمنت فلما دخل الناس أغلق الباب ثم علق الأغاليق على ود قال فقمت إلى الأغاليق فأخدتها ففتحت الباب وكان أبو رافع يسمر عنده وكان في علالي له فلما ذهب عنه أهل سمره صعدت إليه فجعلت كلما فتحت بابا أغلقت علي من داخل قلت إن القوم نذروا بي لم يخلصوا إلي حتى أقتله فانتهيت إليه فإذا هو في بيت مظلم وسط عياله لا ادري أين هو من البيت فقلت أبا رافع قال من هذا فأهويت نحو الصوت فأضربه ضربة بالسيف وأنا دهش فما أغنت شيئا وصاح فخرجت من البيت فأمكث غير بعيد ثم دخلت إليه
فقلت ما هذا الصوت يا أبا رافع قال لأمك الويل إن رجلا في البيت ضربني قبل بالسيف فأضربه ضربة أثخنته ولم تقتله ثم وضعت ظبة السيف في بطنه حتى أخذ في ظهره فعرفت أني قتلته
فجعلت أفتح الأبواب بابا بابا حتى انتهيت إلى درجة له فوضعت رجلي وأنا أرى أني قد انتهيت إلى الأرض فوقعت في ليلة مقمرة وانكسرت ساقي فعصبتها بعصابة ثم انطلقت حتى جلست على الباب فقلت لا أخرج الليلة حتى أعلم أقتلته فلما صاح الديك قام الناعي على السور فقال أنعى أبا رافع تاجر أهل الحجاز فانطلقت إلى أصحابي فقلت النجاء قد قتل الله أبا رافع فانتهيت إلى النبي {صلى الله عليه وسلم} فحدثته فقال ابسط رجلك فبسطت رجلي فمسحها فكأنما لم أشتكها قط وفي رواية يوسف بن أبي إسحق نحوه إلا أنه قال

 

http://islamport.com/d/1/mtn/1/13/142.html?zoom_highlightsub=%22%C3%C8%E6+%D1%C7%DD%DA+%ED%C4%D0%ED

 

الكتاب: تاريخ الطبري ـ جزء2  الصفحة 182  

عن البراء بن عازب قال بعث رسول الله إلى أبي رافع اليهودي رجالاً من الأنصار، وأمر عليهم عبد الله بن عتيك ، وكان أبو رافع يؤذي رسول الله يعين عليه ، وكان في حصن له بأرض الحجاز ، فلما دنوا منه ـ وقد غربت الشمس وراح الناس لسرحهم ـ قال عبد الله لأصحابه : أجلسوا مكانكم فإني منطلق و متلطف للبواب لعلي أن أدخل، فأقبل حتى دنا من الباب ، ثم تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجته وقد دخل الناس ، فهتف به البواب يا عبد الله إن كنت تريد أن تدخل فأدخل فإني أريد أن أغلق الباب ، قال : فدخلت فكمنت ، فلما دخل الناس أغلق الباب ، ثم علق الأغاليق على وتد ، قال : فقمت إلى الأقاليد فأخذتها ففتحت الباب ، وكان أبو رافع يسمر عنده ، وكان في علية له ، فلما ذهب عنه أهل سمره صعدت إليه ، فجعلت كلما فتحت باباً أغلقت علي من داخل قلت : إن القوم إن نذروا بي لم يخلصوا إلي حتى أقتله ، فانتهيت إليه فإذا هو في بيت مظلم وسط عياله لا أدري أين هو من البيت ، قلت : أبا رافع ، قال من هذا ؟ فأهويت نحو الصوت فأضربه ضربة بالسيف و أنا دهش ، فما أغنيت شيئاً ، وصاح فخرجت من البيت ، فأمكث غير بعيد ثم رجعت إليه فقلت : ما هذا الصوت يا أبا رافع ؟ فقال : لأمك الويل ، إن رجلاً في البيت ضربني قبل بالسيف ، قال : فأضربه ضربة بالسيف أثخنته ، ولم أقتله ، ثم وضعت ضبيب السيف في بطنه حتى أخذ في ظهره ، فعرفت أني قتلته ، فجعلت أفتح الأبواب باباً باباً ، حتى انتهيت إلى درجة له فوضعت رجلي وأنا أرى أن قد انتهيت إلى الأرض ، فوقعت في ليلة مقمرة ، فانكسرت ساقي ، فعصبتها بعمامة ، ثم انطلقت حتى جلست على الباب فقلت : لا أخرج الليلة حتى أعلم أقتله ، فلما صاح الديك قام الناعي على السور . فقال : أنعى أبا رافع تاجر أهل الحجاز ، فانطلقت إلى أصحابي فقلت النجاء ، قد قتل الله أبا رافع ، فانتهيت إلى النبي فحدثته ، فقال :أبسط رجلك ، فبسطت رجلي فمسحها ، فكأنها لم أشتكها قط ، رواه البخاري في صحيحه . 4039.

 

http://islamport.com/d/1/trj/1/107/1464.html?zoom_highlightsub=%22%CB%E3+%E6%D6%DA%CA+%D6%C8%ED%C8+%C7%E1%D3%ED%DD+%DD%ED+%C8%D8%E4%E5

 

 

ورَوَى عنه أيضاً قال: ”بعث رسول الله  رهطاً إلى أبي رافع، فدخل عليه عبد الله بن عتيك بيته ليلا وهو نائم فقتله“) 4038.

وقد احتال ابن عتيك بشتى الحيل حتى قتله، فاحتال حتى دخل الحصن ثم أغلق أبواب بيوت اليهود من خارجها، ثم سار إلي أبي رافع لا يدخل بابا إلا أغلقه من داخله، وغَيَّر صَوْتَه حتى لا يُعرف. قال ابن حجر: ”وفي هذا الحديث من الفوائد: جواز اغتيال المشرك الذي بلغته الدعوة وأصر، وقَتْل من أعان على رسول الله  بيده أو ماله أو لسانه وجواز التجسس على أهل الحرب وتَطَلُّب غرتهم، والأخذ بالشدة في محاربة المشركين، وجواز إبهام القول للمصلحة، وتعرض القليل من المسلمين للكثير من المشركين“) فتح الباري جزء11 الصفحة 371 من سطر 4 

 

http://islamport.com/d/1/srh/1/49/1974.html?zoom_highlightsub=%22%CC%E6%C7%D2+%C7%DB%CA%ED%C7%E1+%C7%E1%E3%D4%D1%DF+%C7%E1%D0%ED+%C8%E1%DB%CA%E5+%C7%E1%CF%DA%E6%C9

 

 

قال: ”ثم إن إعداد القوة حسب المستطاع من واجبات الدين ولوازم إقامته، فالعابد الصحيح لله لا يَعْتَوِرُه التسويف في هذا فضلا عن تركه أو التساهل فيه، وأيضاً فالعابد لله المصمم على الجهاد في ذاته يكون منفذا للغيلة في أئمة الكفر من دعاة الإلحاد والإباحية وكل طاعن في وحي الله أو مسخر قلمه أو دعايتَه ضد الدين الحنيف لأن هذا مؤذٍ لله ورسوله ، لا يجوز للمسلمين في بقاع الأرض من خصوص وعموم أن يدعوه على قيد الحياة، لأنه أضرُّ من ابن أبي الحُقَيقْ وغيره ممن ندب رسول الله  إلى اغتيالهم فتَرْكُ اغتيال ورثتهم في هذا الزمان تعطيل لوصية المصطفى  وإخلال فظيع بعبودية الله وسماح صارخ شنيع للمعاول الهدامة في دين الله، ولا يُفَسَّر صدوره إلا من عدم الغيرة لدين الله والغضب لوجهه الكريم، وذلك نقصٌُ عظيم في حب الله ورسوله وتعظيمهما، لا يصدر من محقق لعبودية الله  بمعناها الصحيح المطلوب“) من صفوة الآثار والمفاهيم من تفسير القران العظيم ابن كثير 1/268. طبعة دار الأرقم 1404هـ

 

 

 

(8) الحويرث بن نقيذ

 

 الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1  الصفحة132 

 قال موسى بن عقبة في مغازية عن الزهري ـ وهي من أصح المغازي ، كان مالك يقول : من أحب أن يكتب المغازي فعليه بمغازي الرجل الصالح موسى بن عقبة ـ قال : وأمرهم رسول الله أن يكفوا أيديهم فلا يقاتلوا أحداً إلا من قاتلهم ، وأمرهم بقتل أربعة نفر : منهم الحويرث بن نقيذ . وقال سعد بن يحيى الأموي في مغازية : حدثني أبي ، قال : قال ابن إسحاق : وكان رسول الله عهد إلى المسلمين في قتل نفر ونسوة، وقال: إن وجدتموهم تحت أستار الكعبة فاقتلوهم ، وسماهم بأسمائهم ستة ، وهم : عبد الله بن سعد بن أبي سرح ، وعبد الله بن خطل ، والحويرث بن نقيذ ، ومقيس بن صبابة ، ورجل من بني تيم بن غالب. قال ابن إسحاق : وحدثني أبو عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر أنهم كانوا ستة ، فكتم اسم رجلين وأخبرني بأربعة ، و زعم أن عكرمة بن أبي جهل أحدهم . قال : وأما الحويرث بن نقيذ فقتله علي بن أبي طالب. وكذلك ذكر ابن إسحاق في رواية ابن بكي روغيره عنه من النفر الذين استثناهم النبي وقال اقتلوهم و إن وجدتموهم تحت أستار الكعبة : الحويرث بن نقيذ ، وكان ممن يؤذي رسول الله  . وقال الواقدي عن أشياخه : إن النبي نهى عن القتال وأمر بقتل ستة نفر وأربع نسوة: عكرمة بن أبي جهل ،وهبار بن الأسود ، وابن أبي سرح، ومقيس بن صبابة ، والحويرث بن نقيذ ، وابن خطل . قال : وأما الحويرث بن نقيذ فإنه كان يؤذي النبي ، فأهدر دمه ، فبينا هو في منزله يوم الفتح قد أغلق عليه ، وأقبل علي يسأل عنه ، فقيل هو في البادية ، فأخبر الحويرث أنه يطلب ، وتنحى علي عن بابه ، فخرج الحويرث يريد أن يهرب من بيت إلى بيت آخر ، فتلقاه علي وفضرب عنقه .

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%C7%E1%DD%CA%CD+%C8%DE%CA%E1+%C7%E1%CD%E6%ED%D1%CB

 

(9) ابن الزبعري

 

الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1  الصفحة 143

ومما لا خفاء فيه أن ابن الزبعرى إنما ذنبه أنه كان شديد العداوة لرسول الله  بلسانه ، فإنه كان من أشعر الناس ، وكان يهاجي شعراء الإسلام مثل حسان وكعب ابن مالك ، وما سوى ذلك من الذنوب قد شركه فيه وأربى عليه عدد كثير من قريش . ثم إن ابن الزبعرى فر إلى نجران ، ثم قدم على النبي لم مسلماً وله أشعار حسنة في التوبة والاعتذار ، فأهدر دمه للسب . مع أمانه لجميع أهل مكة إلا من كان له جرم مثل جرمه و نحو ذلك

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%C7%E1%D2%C8%DA%D1%EC+%DD%D1+%C5%E1%EC+%E4%CC%D1%C7%E4

 

 

(10) النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط

 

الصارم والمسلول في شاتم الرسول جزء1  الصفحة 148  

قال ابن إسحاق : وكان في الأساري عقبة بن أبي معيط والنضر بن الحارث فلما كان رسول الله بالصفراء قتل النضر بن الحارث  قتله علي بن أبي طالب كما أخبرت ، ثم مضى رسول الله فلما كان بعرق الظبية  قتل عقبة بن أبي معيط ، قتله عاصم بن ثابت .

وقال موسى بن عقبة عن الزهري : ولم يقتل من الأساري صبراً غير عقبة بن أبي معيط ، قتله عاصم بن ثابت ابن أبي الأفلح ، ولما أبصره عقبة مقبلا إليه استغاث بقريش ، فقال ، يا معشر قريش علام أقتل من بين من هاهنا ؟ فقال رسول الله  : على عداوتك لله ورسوله وكذلك ذكر محمد بن عائذ في مغازية .

وقد روى البزار عن ابن عباس أن عقبة بن أبي معيط نادي : يا معشر قريش مالي أقتل من بينكم صبراً ؟ فقال له النبي: بكفرك وافترائك على رسول الله.

وقال الواقدي : كان النضر بن الحارث أسره المقداد بن الأسود ، فلما خرج رسول الله من بدر فكان بالأثيل عرض عليه الأسرى ، فنظر إلى النضر ابن الحارث فأبده النظر ، فقال لرجل إلى جنبه : محمد والله قاتلي ، لقد نظر إلي بعينين فيهما آثار الموت ، فقال الذي إلى جنبه  والله ما هذا منك إلا رعب فقال النضر لمصعب بن عمير : يا مصعب أنت أقرب من هاهنا بي رحماً ، كلم صاحبك أن يجعلني كرجل من أصحابي ، هو والله قاتلي إن لم تفعل ، قال مصعب : إنك كنت تقول في كتاب الله كذا و كذا ، و كنت تقول في نبيه كذا و كذا ، قال يا مصعب ويجعلني كأحد أصحابي : إن قتلوا قتلت ، و إن من عليهم من علي ، قال مصعب : إنك كنت تعذب أصحابه وذكر الحديث ، إلى أن قال : فقتله علي بن أبي طالب صبراً بالسيف .

قال الواقدي :وأقبل رسول الله بالأسرى حتى إذا كانوا بعرق الظبية أمر عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح أن يضرب عنق عقبة ابن أبي معيط ، فجعل عقبة يقول : يا ويلي علام أقتل يا قريش من بين من هاهنا ؟ قال رسول الله : لعداوتك لله ورسوله . قال محمد منك أفضل ، فاجعلني

كرجل من قومي ، إن قتلهم قتلتني ، وإن مننت عليهم مننت علي ، وإن أخذت منهم الفداء كنت كأحدهم ، يا محمد من للصبية ؟ قال رسول الله : النار ، قدمه يا عاصم فأضرب عنقه فقدمه عاصم فضرب عنقه ، فقال رسول الله  بئس الرجل كنت ـ والله ـ ما علمت كافراً بالله وبكتابه

وبرسوله، مؤذياً لنبيه ، فأحمد الله الذي هو قتلك وأقر عيني منك .

 

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%DD%C3%D6%D1%C8+%DA%E4%DE%E5+%DD%DE%CF%E3%E5+%DA%C7%D5%E3+%DD%D6%D1%C8+%DA%E4%DE%E5

 

 

الكتاب : أنساب الأشراف ـ أنساب الأشراف: جزء1  الصفحة65 

أمر عقبة بن أبي معيط
وكان عقبة بن أبي معيط أشد الناس عداوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأذى له، وهو عقبة بن أبي معيط واسم أبي معيط: أبان بن أبي عمرو بن أمية. وكان عقبة يكنى أبا الوليد.

حدثني محمد بن سعد كاتب الواقدي، عن محمد بن عمر الواقدي في إسناده: أن عقبة بن أبي معيط عمد إلى مكتل، فجعل في عذرة ثم ألقاه على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبصر به طليب بن عمير بن وهب بن عبد بن قصي بن كلاب وأمه أروى بنت عبد المطلب فأخذ المكتل منه، وضرب به رأسه، وأخذ بأذنيه، ونشب به عقبة، فذهب به إلى أمه، فقال لها: ألا ترين إلى ابنك قد صار غرضا دون محمد ؟ فقالت: ومن أولى منه بذلك؟ هو ابن خاله. أموالنا وأنفسنا دون محمد. وجعلت تقول:إن طليبا نصر ابن خاله ... آساه في ذي دمه وماله

فلما كان يوم بدر، أتى بعقبة أسيرا، وكان الذي أسره عبد الله بن سلمة بن مالك العجلاني، من بلي، وعداده في الأنصار، جمح به فرسه، فأخذه. فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عاصم بن ثابت بن أبي الأقلح الأوسي من الأنصار بضرب عنقه، فجعل عقبة يقول: يا ويلتي، علام أقتل يا معشر قريش، أقتل من بين هؤلاء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لعداوتك لله ورسوله. قال: يا محمد، منك فضل، فاجعلني كرجل ممن هاهنا من قومك وقومي، يا محمد، من للصبية ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: النار. وكان قتله بعرق الظبية.

وقال الواقدي: قتل بالصفراء. وقيل: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر به، فصلب. فكان أول مصلوب صلب في الإسلام.

حدثني عبد الواحد بن غياث، ثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن عامر الشعبي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعقبة يوم بدر: والله لأقتلنك. فقيل أتقتله من بين قريش؟ قال: نعم، إنه وطىء على عنقي وأنا ساجد، فما رفع حتى ظننت أن عيني قد سقطنا؛ وجاء يوما، وأنا ساجد، بسلا شاة فألقاه على رأسي. فأنا قاتله.

وحدثنا عبد الله بن معاذ، عن أبيه معاذ بن معاذ العنبري، عن سعيد، عن أبي بشر، عن سعيد بن جبير، قال: قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة صبرا: عقبة بن أبي معيط، وطعيمة بن عدي، والنضر بن الحارث.

http://islamport.com/d/3/nsb/1/1/2.html?zoom_highlightsub=%22%E1%DA%CF%C7%E6%CA%DF+%E1%E1%E5+%E6%D1%D3%E6%E1%E5

 

 

 حديث 18486 - كتاب السير - سنن البيهقى.

 18486وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدَانَ الْجَلاَّبُ بِهَمَذَانَ حَدَّثَنَا هِلاَلُ بْنُ الْعَلاَءِ الرَّقِّىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِى أُنَيْسَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : أَرَادَ الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسٍ أَنْ يَسْتَعْمِلَ مَسْرُوقًا فَقَالَ لَهُ عُمَارَةُ بْنُ عُقْبَةَ أَتَسْتَعْمِلُ رَجُلاً مِنْ بَقَايَا قَتَلَةِ عُثْمَانَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ لَهُ مَسْرُوقٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَانَ فِى أَنْفُسِنَا مَوْثُوقَ الْحَدِيثِ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لَمَّا أَرَادَ قَتْلَ أَبِيكَ قَالَ : مَنْ لِلصِّبْيَةِ؟ قَالَ :« النَّارُ ». قَدْ رَضِيتُ لَكَ مَا رَضِىَ لَكَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-.

 

http://www.alazhr.com/books2/book.jsp?bid=g2b12&id=22137

 

سنن أبي داودالجهاد

 

   في قتل الأسير صبرا 2113

‏حدثنا ‏ ‏علي بن الحسين الرقي: ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الله بن جعفر الرقي ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عبيد الله بن عمرو ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أبي أنيسة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن مرة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏قال ‏‏أراد ‏ ‏الضحاك بن قيس ‏ ‏أن يستعمل ‏ ‏مسروقا ‏ ‏فقال له ‏ ‏عمارة بن عقبة ‏ ‏أتستعمل رجلا من بقايا قتلة ‏ ‏عثمان ‏ ‏فقال له ‏ ‏مسروق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏وكان في أنفسنا موثوق الحديث أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لما أراد قتل أبيك قال من للصبية قال النار فقد رضيت لك ما رضي لك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=14&ID=69722&SearchText=لما%20أراد%20قتل%20أبيك&SearchType=exact&Scope=all&Offset=0&SearchLevel=Allword

(11) مقتل ابن سنينة اليهودي

الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1  الصفحة228 

 روى بإسناده عن محيصة أن رسول الله قال: من ظفرتم به من رجال يهود فاقتلوه فوثب محيصة بن مسعود على ابن سنية رجل من تجار يهود كان يلابسهم ويبايعهم ، فقتله .

وكان حويصة بن مسعود إذا ذاك لم يسلم ، وكان أسن من محيصة ، فلما قتله جعل يضربه ويقول : أي عدو الله قتلته ، أما والله لرب شحم في بطنك من ماله ، فو الله إن كان لأول إسلام حويصة ، فقال محيصة : فقلت له : والله لقد أمرني بقتله من لو أمرني بقتلك لضربت عنقك ، فقال : لو أمرك محمد بقتلي لقتلني ؟ فقال محيصة : نعم والله ، فقال حويصة : والله إن دينا بلغ هذا منك لعجب.

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/59.html?zoom_highlightsub=%22%C7%C8%E4+%D3%E4%ED%C9+%D1%CC%E1+%E3%E4+%CA%CC%C7%D1+%ED%E5%E6%CF

(12) محمد يشق أم قرفة بين جملين

الطبقات الكبرى لأبن سعد .. باب سرية زيد بن حارثة إلى أمقرفة بوادي القرى ـ جزء2  الصفحة90

ثم سرية زيد بن حارثة إلى أم قرفة بناحية بوادي القرى على سبع ليال من المدينة في شهر رمضان سنة ست من مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا خرج زيد بن حارثة في تجارة إلى الشام ومعه بضائع لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فلما كان دون وادي القرى لقيه ناس من فزارة من بني بدر فضربوه وضربوا أصحابه وأخذوا ما كان معهم ثم استبل زيد وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره فبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم فكمنوا النهار وساروا الليل ونذرت بهم بنو بدر ثم صبحهم زيد وأصحابه فكبروا وأحاطوا بالحاضر وأخذوا أم قرفة وهي فاطمة بنت ربيعة بن بدر وابنتها جارية بنت مالك بن حذيفة بن بدر فكان الذي أخذ الجارية مسلمة بن الأكوع فوهبها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فوهبها رسول الله بعد ذلك لحزن بن أبي وهب وعمد قيس بن المحسر إلى أم قرفة وهي عجوز كبيرة فقتلها قتلا عنيفا ربط بين رجليها حبلا ثم ربطها بين بعيرين ثم زجرهما فذهبا فقطعاها وقتل النعمان وعبيد الله ابني مسعدة بن حكمة بن مالك بن بدر وقدم زيد بن حارثة من وجهه ذلك فقرع باب النبي صلى الله عليه وسلم فقام إليه عريانا يجر ثوبه حتى اعتنقه وقبله وسايله فأخبره بما ظفره الله به

http://islamport.com/d/1/trj/1/61/948.html?zoom_highlightsub=%22%DD%DE%CA%E1%E5%C7+%DE%CA%E1%C7+%DA%E4%ED%DD%C7

السيرة النبوية لابن هشام .. باب غزوة زيد بن حارثة بنى فزارة و مصاب أم قرفة

قال ابن إسحاق : فلما قدم زيد بن حارثة آلى أن لا يمس رأسه غسل من جنابة حتى يغزو بني فزارة ، فلما استبل من جراحته بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني فزارة في جيش فقتلهم بوادي القرى ، وأصاب فيهم وقتل قيس بن المسحر اليعمري مسعدة بن حكمة بن مالك بن حذيفة بن بدر ، وأسرت أم قرفة فاطمة بنت ربيعة بن بدر كانت عجوزا كبيرة عند مالك بن حذيفة بن بدر ، وبنت لها ، وعبد الله بن مسعدة ، فأمر زيد بن حارثة قيس بن المسحر أن يقتل أم قرفة فقتلها قتلا عنيفا ; ثم قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بابنة أم قرفة وبابن مسعدة .

http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2722.htm

الروض الأنف > الجزء الرابع

قال ابن إسحاق : فلما قدم زيد بن حارثة إلى أن لا يمس رأسه غسل من جنابة حتى يغزو بني فزارة فلما استبل من جراحته بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني فزارة في جيش فقتلهم بوادي القرى ، وأصاب فيهم وقتل قيس بن المسحر اليعمري مسعدة بن حكمة بن مالك بن حذيفة بن بدر ، وأسرت أم قرفة فاطمة بنت ربيعة بن بدر كانت عجوزا كبيرة عند مالك بن حذيفة بن بدر ، وبنت لها ، وعبد الله بن مسعدة ، فأمر زيد بن حارثة قيس بن المسحر أن يقتل أم قرفة فقتلها قتلا عنيفا ؟ ثم قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بابنة أم قرفة وبابن مسعدة

http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=rwd4239.htm

المنتظم في التاريخ .. الجزء الثالث.. سرية زيد بن حارثة الى ام قرفة بوادي القرى

ثم استبل زيد وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبره فبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهم فكمنوا النهار وساروا الليل او نذرت بهم بنو بدر ثم صبحهم زيد واصحابه فكبروا واحاطوا بالحاضر واخذوا ام قرفة وهي فاطمة بنت ربيعة بن بدر وابنتها جارية بنت مالك بن حذيفة بن بدر وكان الذي اخذ الجارية مسلمة بن الاكوع فوهبها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فوهبها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك لحزن بن ابي وهب‏.‏ وعمد قيس بن المحسر الى ام قرفة - وهي عجوز كبيرة - فقتلها قتلًا عنيفًا ربط بين رجليها حبلًا ثم ربطها بين بعيرين ثم زجرهما فذهبا فقطعاها‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=179&CID=36

و محمد يطلب من سلمة بن الاكوع أن يهب ابنتها له

شرح السير الكبير - الجزء الأول - باب صلة المشرك

وذكر عن ابي مروان الخزاعي قال‏:‏ قلت لمجاهد‏:‏ رجل من اهل الشرك بيني وبينه قرابة ولي عليه مال ادعه له قال‏:‏ نعم وصله وبه ناخذ فنقول‏:‏ لا باس بان يصل المسلم المشرك قريباً كان او بعيداً محارباً كان او ذمياً لحديث سلمة بن الاكوع قال‏:‏ صليت الصبح مع النبي صلى الله عليه وسلم فوجدت مس كف بين كتفي فالتفت فاذا رسول اله صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ هل انت واهب لي ابنة ام قرفة قلت‏:‏ نعم

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=216&CID=6

فتح الباري بشرح صحيح البخاري  كتاب المغازي باب  غزوة زيد بن حارثة

فأوقع بهم وقتل أم قرفة بكسر القاف وسكون الراء بعدها فاء وهي فاطمة بنت ربيعة بن بدر زوج مالك بن حذيفة بن بدر عم عيينة بن حصن بن حذيفة وكانت معظمة فيهم , فيقال ربطها في ذنب فرسين وأجراهما فتقطعت , وأسر بنتها وكانت جميلة , ولعل هذه الأخيرة مراد المصنف , وقد ذكر مسلم طرفا منها من حديث سلمة بن الأكوع

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3919&doc=0

عيون الأثر في المغازي والسير -  سرية زيد بن حارثة الى وادي القرى

وقتل قيس ابن المسحر بن النعمان مسعدة بن حكمة بن مالك بن بدر واسر ام قرفة وهي فاطمة بنت زمعة بن بدر وكانت عند حذيفة بن بدر عجوزاً كبيرة وبنت لها وعبد الله ابن مسعدة فامر زيد بن حارثة ان تقتل ام قرفة فقتلها قتلاً عنيفاً وربط برجليها حبلين ثم ربطا الى بعيرين شتى حتى شقاها‏.‏ ثم قدموا على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بابنة ام قرفة وبعبد الله بن مسعدة فكانت بنت امر قرفة لسلمة بن الاكوع كان هو الذي اصابها وكانت في بيت شرف من قومها‏. كانت العرب تقول لو كنت اعز من ام قرفة فسالها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فوهبها له فاهداها لخاله حزن بن ابي وهب فولدت له عبد الرحمن بن حزن‏.‏ 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=183&CID=30

البداية والنهاية الجزء الخامس باب سنة احدى عشرة من الهجرة   

واسر ام قرفة فاطمة بنت ربيعة بن بدر، وكانت عند مالك بن حذيفة بن بدر، ومعها ابنة لها وعبد الله بن مسعدة، فامر زيد بن حارثة قيس بن المسحر اليعمري فقتل ام قرفة، واستبقى ابنتها، وكانت من بيت شرف، يضرب بام قرفة المثل في عزِّها، وكانت بنتها مع سلمة بن الاكوع، فاستوهبها منه رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فاعطاه اياها، فوهبها رسول الله لخاله حزن ابن ابي وهب، فولدت له ابنه عبد الرَّحمن‏.‏  

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=81

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

(13) قصة ابن خطل و قتله

وهو متعلق بأستار الكعبة

 الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1  الصفحة138 

لحديث الحادي عشر ما استدل به بعضهم من قصة ابن خطل ، وفي الصحيحين من حديث الزهري عن أنس أن النبي دخل مكة عام الفتح ، و على رأسه المغفر ، فلما نزعه جاء رجل فقال : ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال : [ اقتلوه ] وهذا مما استفاض نقله بين أهل العلم واتفقوا عليه : أن رسول الله  أهدر دم ابن خطل يوم الفتح فيمن أهدره ، و أنه قتل . و قد تقدم عن ابن المسيب أن أبا برزة أتاه  وهو متعلق بأستار الكعبة فبقر بطنه .

وذكر الواقدي أن ابن خطل أقبل من أعلى مكة مدججاً في الحديد ، ثم خرج حتى انتهى إلى الخندمة ، فرأى خيل المسلمين ورأى القتال ، ودخله رعب حتى ما يستمسك من الرعدة ، حتى انتهى إلى الكعبة ، فنزل عن فرسه و طرح سلاحه فأتى البيت فدخل بين أستاره . وقد تقدم عن أهل المغازي أن جرمه أن رسول الله استعمله على الصدقة ، و أصحبه رجلا يخدمه ، فغضب على رفيقه لكونه لم يصنع له طعاماً أمره بصنعته ، فقتله ، ثم خاف أن يقتل فارتد واستاق إبل الصدقة ، وأنه كان يقول الشعر يهجو به رسول الله ويأمر جاريته أن تغنيا به ، فهذا له ثلاث جرائم مبيحة للدم : قتل النفس ، والردة ، والهجاء .

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%C7%C8%E4+%CE%D8%E1+%E3%CA%DA%E1%DE+%C8%C3%D3%CA%C7%D1+%C7%E1%DF%DA%C8%C9

سيرة ابن كثير ـ جزء3  الصفحة554 

ثبت في الصحيحين من حديث مالك عن الزهري عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم دخل مكة و على رأسه المغفر فلما نزعه جاءه رجل فقال: إن ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال : اقتلوه

http://islamport.com/d/3/tkh/1/103/2230.html?zoom_highlightsub=%22%C7%C8%E4+%CE%D8%E1+%E3%CA%DA%E1%DE+%C8%C3%D3%CA%C7%D1+%C7%E1%DF%DA%C8%C9

الكتاب : البداية والنهاية ـ جزء4 الصفحة334

 صفة دخوله صلى الله عليه وسلم مكة ثبت في الصحيحين من حديث مالك عن الزهري عن أنس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعلى رأسه المغفر، فلما نزعه جاءه رجل فقال: إن ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال: اقتلوه "

http://islamport.com/d/3/tkh/1/16/199.html?zoom_highlightsub=%22%C7%C8%E4+%CE%D8%E1+%E3%CA%DA%E1%DE+%C8%C3%D3%CA%C7%D1+%C7%E1%DF%DA%C8%C9

سنن أبى داود

قتل الأسير ولا يعرض عليه الإسلام

‏ ‏حدثنا ‏ ‏القعنبي ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏دخل ‏ ‏مكة ‏ ‏عام الفتح وعلى رأسه ‏ ‏المغفر ‏ ‏فلما نزعه جاءه رجل فقال ‏ ‏ابن خطل ‏ ‏متعلق بأستار ‏ ‏الكعبة ‏ ‏فقال اقتلوه ‏قال ‏ ‏أبو داود ‏ ‏ابن خطل ‏ ‏اسمه ‏ ‏عبد الله ‏ ‏وكان ‏ ‏أبو برزة الأسلمي ‏ ‏قتله ‏

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2310&doc=4

كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال  

30191 عن أنس قال‏:‏ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عام الفتح وعلى رأسه مغفر، فلما أن دخل نزعه فقيل له‏:‏ يا رسول الله هذا ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال‏:‏ أقتلوه‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=357&SW

(14) أبو عفك اليهودي

الحديث السابع: قصة أبي عفك اليهودي ، ذكرها أهل المغازي والسير قال الواقدي:  حدثنا سعيد بن محمد عن عمارة بن غزية ، وحدثناه أبو مصعب إسماعيل بن مصعب بن إسماعيل بن زيد بن ثابت عن أشياخه ، قالا : إن شيخاً من بني عمرو بن عوف يقال له أبو عفك ـ وكان شيخاً كبيراً قد بلغ عشرين ومائة سنة حين قدم النبي ، كان يحرض على عداوة النبي، ولم يدخل في الإسلام، فلما خرج رسول الله إلى بدر ظفره الله بما ظفره ، فحسده وبغى ، فقال، وذكر قصيدة تتضمن هجو النبي وذم من اتبعه، قال سالم بن عمير : علي نذر أن أقتل أبا عفك أو أموت دونه، فأمهل فطلب له غرة حتى كانت ليلة صائفة ، فنام أبو عفك بالفناء في الصيف في بني عمرو بن عوف، فأقبل سالم بن عمير ، فوضع السيف على كبده حتى خش في الفراش.   

 الصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه جزء1 الصفحة 109 من أول السطر.  

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%D9%DD%D1%E5+%C7%E1%E1%E5+%C8%E3%C7+%D9%DD%D1%E5

الطبقات الكبرى - ابن سعد ـ جزء2  الصفحة 28

( سرية سالم بن عمير )

ثم سرية سالم بن عمير العمري إلى أبي عفك اليهودي في شوال على رأس عشرين شهرا من مهاجر رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أبو عفك من بني عمرو بن عوف شيخا كبيرا قد بلغ عشرين ومائة سنة وكان يهوديا وكان يحرض على رسول الله صلى الله عليه و سلم ويقول الشعر فقال سالم بن عمير وهو أحد البكائين وقد شهد بدرا علي نذر أن أقتل أبا عفك أو أموت دونه فأمهل يطلب له غرة حتى كانت ليلة صائفة فنام أبو عفك بالفناء وعلم به سالم بن عمير فأقبل فوضع السيف على كبده ثم اعتمد عليه حتى خش في الفراش وصاح عدو الله فثاب إليه ناس ممن هم على قوله فأدخلوه منزله وقبروه

http://islamport.com/d/1/trj/1/60/900.html?zoom_highlightsub=%22%DD%E4%C7%E3+%C3%C8%E6+%DA%DD%DF+%C8%C7%E1%DD%E4%C7%C1

الكتاب : مغازي الواقدي ــ جزء1  الصفحة175 

سرية قتل أبي عفك حدثنا سعيد بن محمد عن عمارة بن غزية وحدثناه أبو مصعب إسماعيل بن مصعب بن إسماعيل بن زيد بن ثابت ، عن أشياخه قالا : إن شيخا من بني عمرو بن عوف يقال له أبو عفك وكان شيخا كبيرا ، قد بلغ عشرين ومائة سنة حين قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، كان يحرض على عداوة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يدخل في الإسلام . فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر رجع وقد ظفره الله بما ظفره [ ص 175 ] فحسده وبغى فقال.............فقال سالم بن عمير ، وهو أحد البكائين من بني النجار علي نذر أن أقتل أبا عفك أو أموت دونه . فأمهل فطلب له غرة ، حتى كانت ليلة صائفة فنام أبو عفك بالفناء في الصيف في بني عمرو بن عوف فأقبل سالم بن عمير ، فوضع السيف على كبده حتى خش في الفراش وصاح عدو الله فثاب إليه أناس ممن هم على قوله فأدخلوه منزله وقبروه .

http://islamport.com/d/1/ser/1/27/377.html?zoom_highlightsub=%22%DD%E4%C7%E3+%C3%C8%E6+%DA%DD%DF+%C8%C7%E1%DD%E4%C7%C1

(15) العصماء بنت مروان

الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1  الصفحة100  

الحديث السادس: قصة العصماء بنت مروان ما روى عن ابن عباس قال : هجت امرأة من خطمة النبي صلى الله عليه و سلم فقال [ من لي بها ؟ ] فقال رجل من قومها : أنا يا رسول الله فنهض فقتلها فأخبر

النبي صلى الله عليه و سلم فقال :لا ينتطح فيها عنزان
و قد ذكر بعض أصحاب المغازي و غيرهم قصتها مبسوطة

قال الواقدي: حدثني عبد الله بن الحارث بن الفضيل عن أبيه أن عصماء بنت مروان من بني أمية بن زيد كانت تحت يزيد بن يزيد بن حصن الخطمي و كانت تؤذي النبي صلى الله عليه و سلم و تعيب الإسلام و تحرض على النبي صلى الله عليه و سلم و قالت ........و قال عمير بن عدي الخطمي حين بلغه قولها و تحريضها : اللهم إن لك علي نذرا لئن رددت رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى المدينة لأقتلنها و رسول الله صلى الله عليه و سلم ببدر فلما رجع رسول الله صلى الله عليه و سلم من بدر جاء عمير بن عدي في الليل حتى دخل عليها في بيتها وحولها نفر من ولدها نيام منهم من ترضعه في صدرها فحسها بيده فوجد الصبي ترضعه فنجاه عنها ثم وضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها ثم خرج حتى صلى الصبح مع النبي صلى الله عليه و سلم فلما انصرف النبي صلى الله عليه و سلم نظر إلى عمير فقال : أقتلت بنت مروان ؟ قال : نعم بأبي أنت يا رسول الله وخشي عمير أن يكون أفتات على رسول الله صلى الله عليه و سلم بقتلها فقال: هل علي في ذلك شيء يا رسول الله ؟ قال: لا ينتطح فيها عنزان فإن أول ما سمعت هذه الكلمة من رسول الله صلى الله عليه و سلم قال عمير : فالتفت النبي صلى الله عليه و سلم إلى من حوله فقال : إذا أحببتم أن تنظروا إلى رجل نصر الله و رسوله بالغيب فانظروا إلى عمير بن عدي ] فقال عمر بن الخطاب : انظروا إلى هذا الأعمى الذي تسرى في طاعة الله فقال : لا تقل الأعمى و لكنه البصير فلما رجع عمير من عند رسول الله صلى الله عليه و سلم وجد بنيها في جماعة يدفنونها فأقبلوا إليه حين رأوه مقبلا من المدينة فقالوا : يا عمير أنت قتلتها ؟ فقال : نعم فكيدوني جميعا ثم لا تنظرون و الذي نفسي بيده لو قلتم بأجمعكم ما قالت لضربتكم بسيفي هذا حتى أموت أو أقتلكم

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%CB%E3+%E6%D6%DA+%D3%ED%DD%E5+%DA%E1%EC+%D5%CF%D1%E5%C7

الكتاب : المغازي ـ الواقدي: جزء1  الصفحة63 
ذكر سرية قتل عصماء بنت مروان

حدثني عبد الله بن الحارث، عن أبيه، أن عصماء بنت مروان من بني أمية بن زيد، كانت تحت يزيد بن زيد بن حصن الخطمي، وكانت تؤذي النبي صلى الله عليه وسلم، وتعيب الإسام، وتحرض على النبي صلى الله عليه وسلم، وقالت شعرا...........قال عمير بن عدي بن خرشة بن أمية الخطمي حين بلغه قولها وتحريضها: اللهم، إن لك علي نذرا لئن رددت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة لأقتلنها ورسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ ببدر فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من بدر جاءها عمير بن عدي في جوف الليل حتى دخل عليها في بيتها، وحولها نفر من ولدها نيام، منهم من ترضعه في صدرهان فجسها بيده، فوجد الصبي ترضعه فنحاه عنها، ثم وضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهراها، ثم خرج حتى صلى الصبح مع النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة. فلما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى عمير فقال: أقتلت بنت مروان؟ قال: نعم بأبي أنت يا رسول الله. وخشي عمير أن يكون افتات على النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها فقال: هل علي في ذلك شيء يا رسول الله؟ قال: لا ينتطح فيها عنزان، فإن أول ما سمعت هذه الكلمة من النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها فقال: هل علي في ذلك شيء يا رسول الله؟ قال: لا ينتطح فيها عنزان، فإن أول ما سمعت هذه الكلمة من النبي صلى الله عليه وسلم. قال عمير: فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى من حوله فقال: إذا أحببتم أن تنظروا إلى رجل نصر الله ورسوله بالغيب، فانظروا إلى هذا الأعمى الذي تشدد في طاعة الله. فقال: لا تقل الأعمى، ولكنه البصير! فلما رجع عمير من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وجد بنيها في جماعة يدفنونها، فأقبلوا إليه حين رأوه مقبلا من المدينة، فقالوا: يا عمير، أنت قتلتها؟ فقال: نعم، فكيدوني جميعا ثم لا تنظرون، فو الذي نفسي بيده، لو قلتم بأجمعكم ما قالت لضربتكم بسيفي هذا حتى أموت أو أقتلكم. فيومئذ ظهر الإسلام في بني خطمة، وكان منهم رجال يستخفون بالإسلام خوفا من قومهم، فقال حسان بن ثابت يمدح عمير بن عدي، أنشدنا عبد الله بن الحارث:

http://islamport.com/d/3/tkh/1/48/727.html?zoom_highlightsub=%22%CB%E3+%E6%D6%DA+%D3%ED%DD%E5+%DA%E1%EC+%D5%CF%D1%E5%C7

(16) الأعمى الذي قتل اليهودية

الصارم المسلول - ابن تيمية ـ جزء1  الصفحة 65 

الحديث الأول: ما رواه الشعبي عن علي أن اليهودية كانت تشتم النبي صلى الله عليه و سلم و تقع فيه

فخنقها رجل حتى ماتت فأظل رسول الله صلى الله عليه و سلم دمها
هكذا رواه أبو داود في سننه و ابن بطة في سننه

و هو من جملة ما استدل به الإمام أحمد في رواية ابنه عبد الله و قال : ثنا جرير عن مغيرة عن الشعبي قال :كان رجل من المسلمين ـ أعني أعمى ـ يأوي إلى امرأة يهودية فكانت تطعمه و تحسن إليه فكانت لا تزال تشتم النبي صلى الله عليه و سلم و تؤذيه فلما كان ليلة من الليالي خنقها فماتت فلما أصبح ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه و سلم فنشد الناس في أمرها فقام الأعمى فذكر أمرها فأطل النبي صلى الله عليه و سلم دمها و هذا الحديث جيد و هذا الحديث نص في جواز قتلها لأجل شتم النبي صلى الله عليه و سلم و دليل على قتل الرجل الذمي و قتل المسلم و المسلمة إذا سبا.............إلخ

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/57.html?zoom_highlightsub=%22%DD%E1%E3%C7+%C3%D5%C8%CD+%D0%DF%D1+%D0%E1%DF+%E1%E1%E4%C8%ED

  

الكتاب : المعجم الكبير للطبراني ـ جزء 10  الصفحة 45 

11815 - حدثنا الحسن بن علويه القطان، حدثنا عباد بن موسى الختلي، حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن إسرائيل، عن عثمان الشحام، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن أعمى كانت له أم ولد تشتم النبي صلى الله عليه وسلم، وتكثر الوقيعة فيه، فينهاها فلا تنتهي، ويزجرها فلا تنزجر، فلما كانت ليلة ذكرت النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يصبر أن قام إلى المغول فوضعه في بطنها، ثم اتكأ عليها حتى قتلها، فأصبح طفليها بين رجليها ملطخين بالدم، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقام فجمع الناس، ثم قال: أنشد الله رجلا عليه حق فعل ما فعل لما قام، فأقبل الأعمى يتولول، فقال: أنا والله يا نبي الله صاحبها وهي أم ولدي ولي منها اثنان مثل اللؤلؤتين، وإن كانت بي لرفيقة لطيفة، ولكنها كانت تذكرك فتسبك، فأنهاها فلا  تنتهي، وأزجرها فلا تنزجر، فلما كانت البارحة ذكرتك ووقعت فيك فلم أصبر أن قمت إلى المغول فوضعته في بطنها، ثم اتكأت عليه حتى قتلتها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:أشهد أن دمها هدر.

http://islamport.com/d/1/mtn/1/28/782.html?zoom_highlightsub=%22%C3%E4+%C3%DA%E3%EC+%DF%C7%E4%CA+%E1%E5+%C3%E3+%E6%E1%CF

     

 3795سنن أبي داود الحدود الحكم فيمن سب النبي صلى الله عليه وسلم

حدثنا ‏ ‏عباد بن موسى الختلي ‏أخبرنا ‏‏إسمعيل بن جعفر المدني ‏‏عن ‏إسرائيل ‏عن ‏عثمان الشحام ‏عن ‏‏عكرمة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏ابن عباس أن أعمى كانت له أم ولد تشتم النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتقع فيه ‏ ‏فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تنزجر قال فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشتمه فأخذ ‏ ‏المغول ‏ ‏فوضعه في بطنها واتكأ عليها فقتلها فوقع بين رجليها طفل فلطخت ما هناك بالدم فلما أصبح ذكر ذلك لرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجمع الناس فقال أنشد الله رجلا فعل ما فعل لي عليه حق إلا قام فقام الأعمى ‏ ‏يتخطى الناس وهو يتزلزل حتى قعد بين يدي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال يا رسول الله أنا صاحبها كانت تشتمك ‏ ‏وتقع فيك ‏ ‏فأنهاها فلا تنتهي وأزجرها فلا تنزجر ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين وكانت بي رفيقة فلما كان البارحة جعلت تشتمك ‏ ‏وتقع فيك ‏ ‏فأخذت ‏ ‏المغول ‏ ‏فوضعته في بطنها واتكأت عليها حتى قتلتها فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ألا اشهدوا أن دمها ‏ ‏هدر

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=4&ID=37876&SearchText=كانت%20له%20أم%20ولد&SearchType=exact&Scope=0,1,2,3,4,5,6,7,8&Offset=0&SearchLevel=Allword

الكتاب : إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل ـ محمد ناصر الدين الألباني  

1251 - .........." أن يهودية كانت تشتم النبي صلى الله عليه وسلم وتقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل رسول الله صلى الله عليه وسلم دمها " . أخرجه أبو داود ( 4362 ) وعنه البيهقي ( 9 / 200 ) . قلت : وإسناده صحيح على شرط الشيخين . ويشهد له حديث ابن عباس : " أن أعمى كانت له أم ولد تشثم النبي صلى الله عليه وسلم وتقع فيه فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تنزجر قال : فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي صلى الله عليه وسلم وتشتمه فأخذ المغول ( سيف قصير ) فوضعه في بطنها واتكأ عليها فقتلها فوقع بين رجليها طفل فلطخت ما هناك بالدم فلما أصبح ذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فجمع الناس فقال : أنشد الله رجلا فعل ما فعل لي عليه حق إلا قام فقام الأعمى يتخطى رقاب الناس وهو يتزلزل حتى قعد بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ! أنا صاحبها كانت تشتمك وتقع فيك فأنهاها فلا تنتهي وأزجرها فلا تنزجر ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين وكانت بي رفيقة فلما كانت البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك فأخذت المغول فوضعته في بطنها واتكأت عليها حتى قتلتها فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ألا اشهدوا أن دمها هدر " . أ خرجه أبو داود ( 4361 ) والنسائي ( 2 / 171 ) . قلت : وإسناده صحيح على شرط مسلم

http://islamport.com/d/1/krj/1/7/47.html?zoom_highlightsub=%22%C3%E4+%C3%DA%E3%EC+%DF%C7%E4%CA+%E1%E5+%C3%E3+%E6%E1%CF

(17) انس بن زنيم الديلى

الصارم المسلول في شاتم الرسول جزء1  الصفحة 112

  الحديث الثامن : حديث أنس بن زنيم الديلي ، وهو مشهور عند أهل السيرة .

قال الواقدي : حدثني عبد الله بن عمرو بن زهير عن محجن بن وهب قال : كان آخر ما كان بين خزاعة وبين كنانة أن أنس بن زنيم الديلي هجا رسول الله ، فسمعه غلام من خزاعة ، فوقع به ، فشجه ، فخرج إلى قومه فأراهم شجته ، فثار الشر مع ما كان بينهم وما تطلب بنو بكر من خزاعة من دمائها.

http://islamport.com/d/3/tym/1/11/58.html?zoom_highlightsub=%22%C8%E4+%D2%E4%ED%E3+%C7%E1%CF%ED%E1%ED+%E5%CC%C7

الكتاب : المغازي ـ  الواقدي ــ جزء1  الصفحة318

حدثني عبد الله بن عمرو بن زهير، عن محجن بن وهب ، قال: كان آخر ما كان بين خزاعة وبين كنانة أن أنس بن زنيم الديلي هجا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمعه غلام من خزاعة فوقع به فشجه

http://islamport.com/d/3/tkh/1/48/735.html?zoom_highlightsub=%22%C8%E4+%D2%E4%ED%E3+%C7%E1%CF%ED%E1%ED+%E5%CC%C7

(18) كعب بن الأشرف

أن كعب بن الأشرف كان يهجو النبي صلى الله عليه وسلم فأمر النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ أن يبعث إليه خمسة نفر فأتوه وهو في مجلس قومه في العوالي فلما رآهم ذعر منهم قال ما جاء بكم قالوا جئنا إليك لحاجة قال فليدن إلي بعضكم فليحدثني بحاجته فدنا منه بعضهم فقالوا جئناك لنبيعك أدرعا لنا قال ووالله إن فعلتم لقد جهدتم منذ نزل هذا الرجل بين أظهركم أو قال بكم فواعدوه أن يأتوه بعد هدأة من الليل قال فجاءوه فقام إليهم فقالت له امرأته ما جاءك هؤلاء في هذه الساعة لشيء مما تحب قال إنهم قد حدثوني بحاجتهم فلما دنا منهم اعتنقه أبو عبس وعلاه محمد بن مسلمة بالسيف وطعنه في خاصرته فقتلوه فلما أصبحت اليهود غدوا على النبي صلى الله عليه وسلم فذكرهم النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يهجوه في أشعاره وما كان يؤذيه ثم دعاهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن يكتب بينه وبينهم كتابا قال فكان ذلك الكتاب مع علي

الراوي: أخو كعب بن مالك خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح
المحدث: الهيثمي المصدر: مجمع الزوائد

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%83%D8%A7%D9%86+%D9%8A%D9%87%D8%AC%D9%88+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A+/+p

صحيح البخاري .. كتاب الغازي .. باب قتل كعب بن الأشرف

‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من ‏ ‏لكعب بن الأشرف ‏ ‏فإنه قد آذى الله ورسوله فقام ‏ ‏محمد بن مسلمة ‏ ‏فقال يا رسول الله أتحب أن أقتله قال نعم قال فأذن لي أن أقول شيئا قال قل فأتاه ‏ ‏محمد بن مسلمة ‏ ‏فقال إن هذا الرجل قد سألنا صدقة وإنه قد عنانا وإني قد أتيتك أستسلفك قال وأيضا والله‏ ‏لتملنه ‏ ‏قال إنا قد اتبعناه فلا نحب أن ندعه حتى ننظر إلى أي شيء يصير شأنه وقد أردنا أن تسلفنا وسقا أو وسقين. ‏و حدثنا ‏ ‏عمرو ‏ ‏غير مرة فلم يذكر ‏ ‏وسقا ‏ ‏أو ‏ ‏وسقين ‏ ‏أو فقلت له فيه ‏ ‏وسقا ‏ ‏أو ‏ ‏وسقين ‏ ‏فقال أرى فيه ‏ ‏وسقا ‏ ‏أو ‏ ‏وسقين ‏ ‏فقال نعم ارهنوني قالوا أي شيء تريد قال ارهنوني نساءكم قالوا كيف نرهنك نساءنا وأنت أجمل ‏ ‏العرب ‏ ‏قال فارهنوني أبناءكم قالوا كيف نرهنك أبناءنا فيسب أحدهم فيقال رهن ‏ ‏بوسق ‏ ‏أو ‏ ‏وسقين ‏ ‏هذا عار علينا ولكنا نرهنك اللأمة ‏ ‏قال ‏ ‏سفيان ‏ ‏يعني السلاح ‏ ‏فواعده أن يأتيه فجاءه ليلا ومعه ‏ ‏أبو نائلة ‏ ‏وهو أخو ‏ ‏كعب ‏ ‏من الرضاعة فدعاهم إلى الحصن فنزل إليهم فقالت له امرأته أين تخرج هذه الساعة فقال إنما هو ‏ ‏محمد بن مسلمة ‏ ‏وأخي ‏ ‏أبو نائلة ‏ ‏وقال غير ‏ ‏عمرو ‏ ‏قالت أسمع صوتا كأنه يقطر منه الدم قال إنما هو أخي ‏ ‏محمد بن مسلمة ‏ ‏ورضيعي ‏ ‏أبو نائلة ‏ ‏إن الكريم لو دعي إلى طعنة بليل لأجاب قال ويدخل ‏ ‏محمد بن مسلمة ‏ ‏معه رجلين ‏ ‏قيل ‏ ‏لسفيان ‏ ‏سماهم ‏ ‏عمرو ‏ ‏قال سمى بعضهم قال ‏ ‏عمرو ‏ ‏جاء معه برجلين وقال غير ‏ ‏عمرو ‏ ‏أبو عبس بن جبر ‏ ‏والحارث بن أوس ‏ ‏وعباد بن بشر ‏ ‏قال ‏ ‏عمرو ‏ ‏جاء معه برجلين فقال إذا ما جاء فإني قائل بشعره فأشمه فإذا رأيتموني استمكنت من رأسه فدونكم فاضربوه وقال مرة ثم أشمكم فنزل إليهم ‏ ‏متوشحا ‏ ‏وهو ينفح منه ريح الطيب فقال ما رأيت كاليوم ريحا أي أطيب وقال غير ‏ ‏عمرو ‏ ‏قال عندي أعطر نساء ‏ ‏العرب ‏ ‏وأكمل ‏ ‏العرب ‏ ‏قال ‏ ‏عمرو ‏ ‏فقال أتأذن لي أن أشم رأسك قال نعم فشمه ثم أشم أصحابه ثم قال أتأذن لي قال نعم فلما استمكن منه قال دونكم فقتلوه ثم أتوا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأخبروه.

 http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5978

 

(19) يهودية كانت تشتمه‏فخنقها رجل  فأبطل ‏دمها

 

عدد النتائج (30)

 

http://islamport.com/cgi-bin/1/search.cgi?zoom_query=%22%ED%E5%E6%CF%ED%C9+%DF%C7%E4%CA+%CA%D4%CA%E3%22&zoom_per_page=10&zoom_cat%5B%5D=-1&zoom_and=1&zoom_sort=0

 

 

الحكم فيمن سب النبي صلى الله عليه وسلم

الحدود

3796                سنن أبي داود

عن ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله عنه أن يهودية كانت تشتم النبي ‏ ‏‏وتقع فيه ‏ ‏فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل رسول الله ‏دمها ‏

عون المعبود شرح سنن أبي داود

فخنقها = أي عصر حلقها ‏
فأبطل رسول الله صلى الله عليه وسلم دمها =  فيه دليل على أنه يقتل من شتم النبي

 وقد نقل ابن المنذر الاتفاق على أن من سب النبي صريحا وجب قتله

وقال الخطابي = لا أعلم خلافا في وجوب قتله إذا كان مسلما

 وقال ابن بطال = اختلف العلماء في من سب النبي فأما أهل العهد والذمة كاليهود فقال ابن القاسم عن مالك يقتل من سبه منهم إلا أن يسلم , أما المسلم فيقتل بغير استتابة

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=4&ID=38578&SearchText=يهودية%20كانت%20تشتم&SearchType=derivative&Scope=0,1,2,3,4,5,6,7,8&Offset=0&SearchLevel=Allword

 

حديث 13758 - كتاب النكاح - سنن البيهقى

عن على = أن يهودية كانت تشتم النبى وتقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل رسول الله دمها

http://www.alazhr.com/books2/book.jsp?bid=g2b12&id=16580

http://www.alazhr.com/books2/book.jsp?bid=g2b12&id=22970

عدد المواد 5

1 - أن يهودية كانت تشتم النبي وتقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل رسول الله دمها

الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4362
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]


2 - أن يهودية كانت تشتم النبي وتقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل النبي دمها

الراوي: علي المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3/409
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]


3 - أن يهودية كانت تشتم النبي وتقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل رسول الله ذمتها

الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 7/380
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح


4 - أن يهودية كانت تشتم النبي  وتقع فيه ، فخنقها رجل حتى ماتت ، فأبطل النبي دمها

الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3481
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


5 - أن يهودية كانت تشتم النبي وتقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأبطل رسول الله دمها

الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 5/91
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط الشيخين

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9+%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA+%D8%AA%D8%B4%D8%AA%D9%85+/+d1%2C2+p

 

 

 

 

 


موقع روم الحوار المتمدن

منتدى روم الحوار المتمدن