روايات ( 17)
صحيح البخاري - المناقب - قول النبي رقم الحديث : 3394
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
- حدثنا إسماعيل بن عبد الله حدثنا سليمان بن بلال
عن هشام بن عروة قال أخبرني
عروة بن الزبير عن عائشة ( ر ) زوج النبي ............ فأخذ عمر
بيده فبايعه وبايعه الناس فقال قائل قتلتم سعد بن
عبادة فقال عمر قتله الله.
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1920&doc=0
صحيح البخاري - الحدود - رجم الحبلى - رقم
الحديث : 6328
- حدثنا عبد العزيز بن عبد
الله حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب عن عبيد
الله بن عبد الله بن عتبة بن
مسعود
عن إبن عباس قال ....... فقلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه
المهاجرون ثم بايعته الأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم قتلتم سعد بن عبادة
فقلت قتل الله سعد بن عبادة قال عمر وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر .......
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6328&doc=0
إبن حجر - فتح الباري
- الجزء :
( 7 ) - رقم الصفحة : 25
- قوله: فقال قائل: قتلتم سعد بن عبادة أي كدتم
تقتلونه، وقيل: هو كناية عن الإعراض والخذلان، ويرده ما وقع في رواية موسى بن عقبة عن إبن شهاب فقال قائل من الأنصار: أبقوا سعد بن عبادة لا تطئوه، فقال
عمر: اقتلوه قتله الله. نعم لم يرد عمر الأمر بقتله حقيقة، وأما قوله قتله
الله فهو دعاء عليه، وعلى الأول هو إخبار عن إهماله والإعراض عنه،
- وفي حديث
مالك فقلت
وأنا مغضب قتل
الله سعدا فإنه صاحب شر وفتنة .
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=346&SW=والخذلان#SR1
إبن حجر - فتح الباري
- الجزء :
( 12 ) - رقم الصفحة : 139
- .....
واستدل بقول أبي بكر أحد هذين
الرجلين أن شرط الإمام أن يكون واحدا، وقد ثبت النص الصريح في حديث مسلم إذا
بايعوا الخليفتين فاقتلوا الآخر منهما وإن كان بعضهم أوله بالخلع والإعراض عنه
فيصير كمن قتل. وكذا قال الخطابي في قول عمر في حق سعد اقتلوه أي اجعلوه كمن قتل
......
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=599&SW=بالخلع#SR1
مسند أحمد - مسند العشرة - أول مسند
- رقم
الحديث : 369
- حدثنا إسحاق بن عيسى الطباع حدثنا مالك بن
أنس حدثني إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن
إبن عباس أخبره ........ قال وكثر اللغط وارتفعت الأصوات حتى
خشيت الاختلاف فقلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه
المهاجرون ثم بايعه الأنصار ونزونا
على سعد بن عبادة فقال قائل منهم قتلتم سعدا فقلت قتل الله سعدا وقال عمر ( ر ) أما والله ما
وجدنا فيما حضرنا أمرا هو أقوى من مبايعة أبي بكر ( ر ) خشينا إن
فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فإما أن نتابعهم على ما لا
نرضى.
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=368&doc=6
البيهقي - السنن الكبرى
- كتاب القسامة
25044 - أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عمر بن حفص المقري إبن
الحمامي ، رحمه الله ببغداد , أنبأ أحمد بن سلمان النجاد ، قال : قرئ على محمد بن
الهيثم , وأنا أسمع ، ثنا إسماعيل بن أبي أويس ، حدثني سليمان بن بلال ، عن هشام بن
عروة ، أخبرني عروة بن الزبير ، عن عائشة ، زوج النبي (ص) , أن رسول الله (ص) مات
وأبو بكر ( ر ) بالسنح , فقام عمر ( ر ) فقال : والله ما مات رسول الله (ص) ، قال عمر
( ر ) : والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك , وليبعثنه الله عز وجل فيقطعن أيدي
رجال وأرجلهم , فجاء أبو بكر ( ر ) فكشف عن رسول الله (ص) فقبله وقال : بأبي أنت وأمي
طبت حيا وميتا , والذي نفسي بيده لا يذيقك الله عز وجل الموتتين أبدا , ثم خرج
فقال : أيها الحالف على رسلك , فلما تكلم أبو بكر جلس عمر ( ر ) , فحمد الله وأثنى
عليه ثم قال : من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات , ومن كان يعبد الله عز وجل فإن
الله حي لا يموت , وقال : إنك ميت وإنهم ميتون , وقال : وما محمد إلا رسول قد خلت من
قبله الرسل , أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم , ومن ينقلب على عقبيه الآية
كلها , فنشج الناس يبكون , واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة ( ر ) في سقيفة بني
ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير , فذهب إليهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن
الجراح ( ر ) , فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر ( ر ) , فكان عمر ( ر ) يقول : والله ما
أردت بذاك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبو بكر ( ر ) ,
فتكلم وأبلغ فقال في كلامه : نحن الأمراء , وأنتم الوزراء ، قال الحباب بن المنذر : لا
والله لا نفعل أبدا , منا أمير ومنكم أمير ، فقال أبو بكر ( ر ) : لا , ولكنا
الأمراء وأنتم الوزراء , هم أوسط العرب دارا وأعربهم أحسابا , فبايعوا عمر بن
الخطاب أو أبا عبيدة بن الجراح ( ر ) ، فقال عمر : بل نبايعك , أنت خيرنا وسيدنا وأحب
إلى رسول الله (ص) , وأخذ عمر بيده فبايعه وبايعه الناس ، فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة ، فقال عمر : قتله الله ، رواه البخاري في الصحيح ، عن إسماعيل
بن أبي أويس .
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598063
إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة
150 / 157 )
414 - أخبرنا أبو يعلى ، قال : حدثنا سريج بن يونس ، قال : حدثنا هشيم ،
قال : سمعت الزهري ، يحدث عن عبيد الله بن عبد الله ، قال : حدثني إبن عباس ، قال : ........ فقال فتى الأنصار : أنا جذيلها المحكك ،
وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش ، فكثر اللغط ،
وخشيت الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر ، فبسطها ، فبايعته ، وبايعه
المهاجرون والأنصار ، ونزونا على سعد ، فقال قائل : قتلتم سعدا فقلت : قتل الله
سعدا فلم نجد شيئا هو أفضل من مبايعة أبي
بكر ، خشيت إن فارقنا القوم أن يحدثوا بعدنا بيعة ، فإما أن نبايعهم
على ما لا نرضى ، وإما أن نخالفهم ، فيكون فسادا واختلافا ، فبايعنا أبا بكر
جميعا ، ورضينا به ، قال أبو حاتم قول عمر : قتل الله سعدا يريد به في
سبيل الله .
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=428656
إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : 150 / 157
415 - أخبرنا الحسن بن سفيان بنسا ، وأحمد بن علي بن المثنى بالموصل ،
والفضل بن الحباب الجمحي بالبصرة ، واللفظ للحسن ، قالوا : حدثنا
عبد الله بن محمد بن أسماء إبن أخي جويرية بن أسماء ، قال : حدثنا عمي
جويرية بن أسماء ، عن مالك بن أنس ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة
بن مسعود ، أخبره أن عبد الله بن عباس ، أخبره أنه كان يقرئ عبد الرحمن بن عوف ، في خلافة عمر بن الخطاب ، قال :........ قال عمر فكثر اللغظ وارتفعت الأصوات حتى أشفقت الاختلاف
قلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط أبو بكر يده فبايعه وبايعه المهاجرون والأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل من الأنصار قتلتم
سعدا قال عمر فقلت وأنا مغضب قتل الله سعدا فإنه صاحب فتنة وشر .
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=428658
إبن سعد - الطبقات الكبرى
- ذكر
كلام الناس....
2017 - أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي أويس ، حدثني سليمان بن بلال ،
عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة : أن النبي (ص) مات وأبو بكر بالسنح ، فقام
عمر فجعل يقول : والله ما مات رسول الله (ص) قالت : قال عمر والله ما كان يقع في
نفسي إلا ذاك ، وليبعثنه الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم , فجاء أبو بكر فكشف عن
وجه النبي (ص) فقبله وقال : بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا ، والذي نفسي بيده ، لا
يذيقك الله الموتتين أبدا ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك فلم يكلم أبا بكر
وجلس عمر ، فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه ثم قال : ألا من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد
مات , ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت . وقال : إنك ميت وإنهم ميتون وقال :
وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ، أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم
ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا ، وسيجزي الله الشاكرين . فنشج الناس
يبكون ، واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير
ومنكم أمير فذهب إليهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح , فذهب عمر يتكلم فأسكته
أبو بكر فكان عمر يقول : والله ما أردت بذلك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني خشيت أن
لا يبلغه أبو بكر , ثم تكلم أبو بكر فتكلم أبلغ الناس فقال في كلامه : نحن
الأمراء وأنتم الوزراء ، فقال الحباب بن المنذر السلمي : لا والله لا نفعل أبدا , منا
أمير ومنكم أمير قال : فقال أبو بكر : لا ، ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء ، هم
أوسط العرب دارا ، وأكرمهم أحسابا , يعني قريشا , فبايعوا عمر وأبا عبيدة , فقال عمر :
بل نبايعك أنت , فأنت سيدنا ، وأنت خيرنا ، وأحبنا إلى نبينا (ص) ، فأخذ عمر بيده
فبايعه , فبايعه الناس , فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة فقال عمر : قتله
الله .
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63899
إبن سعد - الطبقات الكبرى
- الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 616 )
4342 - أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني معمر ، ومحمد بن عبد الله ، عن
الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، عن عمر بن الخطاب : أن
الأنصار حين توفى الله نبيه (ص) إجتمعوا في سقيفة بني ساعدة ومعهم سعد بن عبادة ،
فتشاوروا في البيعة له ، وبلغ الخبر أبا بكر وعمر ( ر ) ، فخرجا حتى أتياهم ومعهما
ناس من المهاجرين فجرى بينهم وبين الأنصار كلام ومحاورة في بيعة سعد بن عبادة ،
فقام خطيب الأنصار فقال : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير
يا معشر قريش ، فكثر اللغط وارتفعت الأصوات ، فقال عمر : فقلت لأبي بكر ابسط يدك ،
فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة
وكان مزملا بين ظهرانيهم ، فقلت : ما له ؟ فقالوا : وجع ، قال قائل منهم : قتلتم سعدا ، فقلت : قتل الله سعدا ، إنا والله ما
وجدنا فيما حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة
أن يبايعوا بعدنا ، فإما أن نبايعهم على ما لا نرضى ، وإما أن نخالفهم فيكون فسادا .
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=66724
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : 267
- قال : فكثر اللغط وارتفعت الاصوات حتى خشينا الاختلاف .
فقلت : أبسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الانصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم
سعدا فقلت قتل الله سعدا .
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=82&SW=ونزونا#SR1
إبن هشام الحميري - سيرة النبي ( ص
) - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : 1074
- ......... فقلت : أبسط يدك يا أبا بكر ، فبسط
يده ، فبايعته . ثم
بايعه المهاجرون . ثم بايعه الانصار . ونزونا على سعد بن عبادة . فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة . قال : فقلت : قتل الله
سعد بن عبادة .
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=115&SW=ونزونا#SR1
إبن حبان - الثقات - الجزء :
2 - رقم الصفحة
: 155
- وكثر اللغط حتى اشفقت الاختلاف فقلت يا أبا بكر ابسط
يدك أبايعك فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الانصار قال ونزونا على سعد بن عبادة حتى قال قائل منهم قتلتم سعدا قال قلت قتل الله سعدا وأنا والله ما رأينا فيما حضرنا أمرا
كان أقوى من مبايعة أبى بكر.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : 285
- فارتفعت الأصوات وكثر اللغط حتى خشيت الاختلاف فقلت يا
أبا بكر ابسط يدك فبسطها فبايعته وبايعه أبا عبيدة بن الجراح وبايعه المهاجرون ثم
بايعه الأنصار ونزونا على سعد فقال قائل الأنصار
قتلتم سعدا فقلت قتل الله سعدا إنا والله ما وجدنا فيما
حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر .
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : 447
- ثم نزونا على سعد حتى قال قائلهم قتلتم سعد بن عبادة
فقلت قتل الله سعدا وإنا
والله ما وجدنا أمرا هو أقوى من مبايعة أبى بكر خشينا إن فارقنا القوم
ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فأما أن نتابعهم على ما نرضى أو نخالفهم فيكون
فساد .
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : 489
- قال فكثر اللغط وارتفعت الاصوات حتى خشينا الاختلاف ،
فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر . فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه
الانصار ونزونا على سعد بن عبادة . فقال قائل منهم :
قتلتم سعدا . فقلت : قتل الله سعدا .
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد
- الجزء :
( 11 ) - رقم الصفحة : 128
- فكثر اللغط ، وارتفعت الاصوات ، حتى فرقت من
الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده ، فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعته
الانصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم :
قتلتم سعد بن عبادة ، فقلت : قتل الله سعد بن عبادة .