عن أنس بن مالك قال = إذا بلغ الرجل المسلم أربعين سنة آمنه الله من أنواع البلايا من الجنون والبرص والجذام ! وإذا بلغ الخمسين لين الله عز وجل عليه حسابه وإذا بلغ الستين رزقه الله إنابة يحبه عليها وإذا
بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء وإذا بلغ الثمانين تقبل الله منه حسناته ومحا عنه
سيئاته وإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في الأرض وشفع في أهله
242 - ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة
إلا صرف الله عنه الجنون والجذام والبرص ، فإذا بلغ الخمسين لين الله حسابه ، فإذا
بلغ الستين رزقه الله الإنابة ، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء ،
فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته ، فإذا بلغ التسعين غفر الله
له ما
تقدم من
ذنبه وما تأخر ، وسمي : أسير الله في الأرض ، وشفع في
أهل بيته
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: الخصال المكفرة - الصفحة أو
الرقم: 1/89
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات ، وبكر بن سهل وإن
كان النسائي تكلم فيه فقد توبع عليه
71573 - إذا بلغ
المرء المسلم أربعين سنة صرف الله عنه ثلاثة أنواع من
البلاء : الجنون ، والجذام ، والبرص ؛ فإذا بلغ خمسين خفف الله
عنه ذنوبه ، فإذا بلغ ستين رزقه الله
الإنابة إليه ، فإذا بلغ سبعين أحبته ملائكة السماء ، فإذا بلغ
ثمانين سنة أثبتت حسناته ، ومحيت سيئاته ، فإذا بلغ تسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وسمي أسير الله في
الأرض ، وشفع لأهل بيته
الراوي: عبدالله بن أبي بكر الصديق المحدث:
الشوكاني - المصدر:
الفتح الرباني - الصفحة أو الرقم: 11/5362
خلاصة الدرجة: حسن لغيره
56840 - إذا بلغ العبد الأربعين خفف الله تعالى عنه حسابه , فإذا
بلغ الخمسين لين الله
عليه الحساب , فإذا بلغ
الستين رزقه الله الإنابة إليه , فإذا بلغ سبعين أحبه أهل
السماء , فإذا بلغ
الثمانين أثبتت حسناته , ومحيت سيئاته , فإذا بلغ تسعين غفر الله ما تقدم من ذنبه وما تأخر ,
وشفعه في أهل بيته , وكتب في أهل السماء أسير الله
في أرضه .
الراوي: عثمان بن عفان المحدث: الوادعي - المصدر: الشفاعة
- الصفحة أو الرقم: 220
خلاصة الدرجة: بمجموع طرقه صالح للحجية