شبهات شيطانية ضد سفر أخبار الأيام الأول

اعتراض على 1أخبار 2: 17

انظر تعليقنا على 2صموئيل 17: 25

اعتراض على 1أخبار 2: 18 و50؛ اسم والد كالب

انظر تعليقنا على يشوع 14: 6

قال المعترض الغير مؤمن: ورد في 1أخبار 2: 22 ما يفيد أن يائير هو ابن سجوب، مع أن سفر العدد 32: 41 والتثنية 3: 14 ذكرا أنه ابن منسى, وهذا تناقض ,

و للرد نقول: يائير من سبط يهوذا لأنه ابن سجوب، وجدُّه حصرون، ومع ذلك فسُمّي في سفر العدد 32: 41 وفي تثنية 3: 14 ابن منسى بالنظر إلى نسبة النساء, وقد ورث أملاك ماكير بن منسى, فهو ابن منسى بالنظر إلى النسب والميراث، وإن كان ابن سجوب حقيقة, فإذا نُظر إلى الآب الحقيقي كان ابن سجوب، وإذا نُظر إلى نسب النساء والإرث كان ابن منسى,

اعتراض على 1أخبار 3: 5

انظر تعليقنا على 2صموئيل 11: 3

اعتراض على 1أخبار 3: 15 و16

انظر تعليقنا على متى 1: 11

اعتراض على 1أخبار 3: 17 و19

انظر تعليقنا على إرميا 22: 30 ومتى 1: 12 و13

قال المعترض الغير مؤمن: جاء في 1أخبار 3: 19 أن اسم والد زربابل هو فدايا، ولكن اسمه شألتئيل، كما جاء في عزرا 3: 2 و5: 2 ونحميا 12: 1 وحجي 1: 1 ومتى1: 12 ,

وللرد نقول بنعمة الله : كان اليهود أحياناً ينسبون الحفيد إلى جدّه وليس إلى أبيه، كما قيل عن لابان إنه ابن ناحور (تكوين 49: 5) مع أنه ابن بتوئيل بن ناحور (تكوين 24: 47),

اعتراض على 1أخبار 6: 16-27

انظر تعليقنا على 1صموئيل 1: 1

اعتراض على 1أخبار 6: 28

انظر تعليقنا على 1صموئيل 8: 2

قال المعترض الغير مؤمن: ورد في 1أخبار 7: 6 لبنيامين بالع وباكر ويديعئيل, ثلاثة , وفي 1أخبار 8: 1 و2 وبنيامين ولد بالع وباكر وأشبيل الثاني وأخرخ الثالث ونوحة الرابع ورافا الخامس , وفي تكوين 46: 21 وبنو بنيامين بالع وباكر وأشبيل وجيرا ونعمان وايحي وروش ومفيم وحفيم وأرد , فما هو عدد أولاد بنيامين الحقيقي؟ ,

وللرد نقول بنعمة الله : (1) ذُكر في 1أخبار 7: 6 أن ذرية بنيامين ثلاثة، وورد في تكوين 46: 21 أنهم عشرة, وسبب هذا الفرق هو أنه في سفر التكوين ذكر أولاد بنيامين وأولاد أولاده، وهو أمر معهود بين كل الأمم والقبائل والعشائر، فإن الجد هو الأب الأكبر, والدليل على ذلك أنه ورد في العدد 26: 40 و 1أخبار 8: 3 و4 أن نعمان، وأرد، وجيرا هم أولاد بالع بن بنيامين، ونُسِبوا إلى بنيامين لأنه جدهم,

(2) إذا قيل: ذُكر باكر في التكوين و 1أخبار 7: 6 ولم يُذكر في العدد 26: 38_41 ولا في 1أخبار 8: 1, قلنا: ذُكر باكر في العدد 26: 35 من سبط أفرايم، فإنه اقترن بزوجة من أفرايم، فنُسب إليه ليكون له الحق في الميراث، وإن كان أصله من سبط بنيامين,

(3) يديعئيل المذكور في 1أخبار 7: 6 و10 هو ذات أشبيل المذكور في التكوين والعدد وفي 1أخبار 8 ، فقد صارت عشيرته ذات أهمية في عهد داود فسُمّي بهذا الاسم,

(4) إن ابنين من أولاد بالع وهما أصبون وعيري غير مُدرجين في أماكن أخرى من سبط بنيامين، ولكنهما أُدرجا في تكوين 46: 16 وعدد 26: 16 من سبط جاد، وذلك لأسباب النَسَب والمصاهرة والميراث,

(5) ذُكر في 1أخبار 7: 12 أن شفيم وحفيم هما ابنا عير، وهما ذات شفوفام وحوفام المذكورين في عدد 26: 39 وهما ذات شفوفان وحورام المذكورين في 1أخبار 8: 5, وذُكر في تكوين 46: 21 أنهما مفيم وحفيم, وتعدد الأسماء للشخص الواحد أمر معهود في كل قبيلة وعشيرة، ولا سيما أنه توجد مشابهة بين هذه الأسماء، وهي مثل تشابه لفظة إبراهيم وإبرام وإبراهام، كما يشهد بذلك علماء المسلمين,

قال المعترض الغير مؤمن: يوجد اختلاف في الأسماء بين ما ورد في 1أخبار 8: 29_38 وما ورد في 9: 35_44 وقال علماء اليهود إن عزرا النبي وجد كتابين باختلاف الأسماء، ولم يميّز أيهما أحسن ,

وللرد نقول بنعمة الله : (1) من راجع العبارتين لم يجد اختلافاً, نعم قد ذُكر في الأصحاح الثامن أنه سكن في جبعون أبو جبعون واسم امرأته معكة، وفي الأصحاح التاسع ذُكر ما نصه أبو جبعون يعوئيل , ففي الأول عبّر عنه بالكنية والاسم، وهو معهود في كل لغة، فورد قوله تبّت يدا أبي لهب , فإن محمداً لمَّا جمع أقاربه فأنذرهم، قال أبو لهب: تباً لك، ألهذا دعوتنا؟ وأخذ حجراً ليرميه به، فنزلت, وإنما كناه، والتكنية تكرمه لاشتهاره بكنيته, أما اسمه فهو عبد العزى وقرئ أبو لهب,

(2) ورد تاريع وفي الآخر تحريع، ويهوعدة وفي المكان الآخر يعرة، وورد بنعة وفي المكان الأخر ينعة, ولا ينكر أحد أنه يوجد خلاف في هذه الأسماء، وقدعهد اختلاف أسماء الأشخاص في كل أمة، فيسمّون الشخص الواحد بأسماء متنوعة, قال الجواليقي: إبراهيم اسم قديم ليس بعربي، وقد تكلمت به العرب على وجوه أشهرها إبراهيم، وقالوا إبراهام، وقرئ به السبع وإبراهم (بحذف الياء), وإسماعيل قال الجواليقي: ويقال إسماعين (بالنون في آخره), وعن ابن مسعود أن إلياس هو إدريس، وإلياس بهمزة قطع اسم عبراني، وقد زيد في آخره ياء ونون في القرآن, قال: سلام على الياسين , كما قالوا في إدريس إدرسين، ويكنى عمر بن الخطاب أبا حفص، وكان يُدعى الفاروق لأنه أعلن بالإسلام ونادى به والناس يخافونه,

فقوله إن عزرا النبي لم يميّز بين الأسماء تعسّف، فإن النبي استعمل بعض أسمائهم, ومن تأمل في هذه الأسماء وجد فرقاً زهيداً فكلمة تاريع هي مثل تحريع، وبنعة وينعة ويهوعدة ويعرة، هي متقاربة ومتشابهة، وهي كالخلاف بين إبراهيم وإبراهام كما في القرآن,

اعتراض على 1أخبار 8: 33 اسم والد شاول

انظر تعليقنا على 1صموئيل 1: 9

اعتراض على 1أخبار 9: 25

انظر تعليقنا على 1ملوك 4: 26

اعتراض على 1أخبار 11: 11

انظر تعليقنا على 2صموئيل 23: 8

اعتراض على 1أخبار ص13 و14

انظر تعليقنا على 2صموئيل ص5 و6

اعتراض على 1أخبار 15: 17 و18

انظر تعليقنا على 2صموئيل 6: 10

قال المعترض الغير مؤمن: جاء في 1أخبار 17: 4-6 أن سبب رفض الله أن يبني داود بيتاً له أنه لم يسبق لله أن سكن في بيت، بل خيمة, ولكن 1أخبار 28: 3 تقدِّم سبباً آخر وهو أن داود رجل حرب وسفك دماء ,

وللرد نقول بنعمة الله : لا تعارض بين الآيات، فهناك سببان جعلا الله يرفض أن يبني داود له بيتاً,

اعتراض على 1أخبار 18

انظر تعليقنا على 2صموئيل 8

اعتراض على 1أخبار 18: 3

انظر تعليقنا على 2صموئيل 10: 16 و19

اعتراض على 1أخبار 19: 6 و7

انظر تعليقنا على 2صموئيل10: 6

اعتراض على 1أخبار 19: 17

انظر تعليقنا على 2صموئيل 10: 17

اعتراض على 1أخبار 20: 3

انظر تعليقنا على 2صموئيل 12: 13

اعتراض على 1أخبار 21: 1

انظر تعليقنا على 2صموئيل 24: 1

اعتراض على 1أخبار 21: 5

انظر تعليقنا على 2صموئيل 24: 9

اعتراض على 1أخبار 21: 12

انظرتعليقنا على 2صموئيل 24: 13

اعتراض على 1أخبار 21: 25

انظر تعليقنا على 2صموئيل 24: 24

اعتراض على 1أخبار 22: 9 و10

انظر تعليقنا على 2صموئيل 7: 12-16

الصفحة الرئيسية