بسم الآب والإبن والروح القدس الاله الواحد آمين

مركز الكلمة المسيحي

"وتعرفون الحق والحق يحرركم" (يوحنا 32:8)

اعرف الحق       اتبع الحق       انشر الحق

اتصل بنا

اذاعة

مساعدة

مرئيات

صوتيات

كتب

نحن مجموعة من خمس أشخاص نحمل لكم رسالة تنطوي بين صفحاتنا وهي أن هناك شخص صنع تغيير فى حياتنا، ونرغب أن نحدثكم عنه، هو شخص السيد المسيح عيسى بن مريم، ذلك الشخص الذي أعطانا حياة مختلفة. نقدمه لكم من خلال صفحاتنا ومن خلال برنامجنا الإذاعي (شباب في شباب). نرجو أن تتسع لنا قلوبكم، وأن تستمتعوا معنا بكل ما يحتويه موقعنا


 اضغط بالزر الايمن على مقدمة الحلقة ثم اضغط حفظ باسم لتستمع للحلقة الاذاعية على جهازك في اي وقت

الجنس

صديقي: إن الله تعالى خلق الجنس في قداسة في إطار شرعي وخلق بداخلك الرغبة لتهذبها وتهذب نفسك أيضاً وتسلك في طريق القداسة الذي يرضى الله تعالى فهل ترغب أن تعيش هذه الحياة. إن كنت تريد ولا تقدر فالسيد المسيح القدوس يستطيع أن يخلق بداخلك هذه القداسة...... فهل تأتي للمسيح

 

الجمال القبيح

صديقي صديقتى: هل تشعر أن جمال الشكل والمظهر هما شئ ضروري وحيوي في حياتك لا تستطيع التخلي عنهم؟؟ هل هما اداة الجذب في حياتك للأصدقاء والعلاقات؟!!!
صديقي: لو مضت حياتك على هذا المنوال فاعلم أنه سيأتي اليوم الذي تكتشف فيه مثلما اكتشف الكثيرين ان الجمال والشكل والمظهر لا يوجد فيهم الشبع ولا الحياة و لا يوجد بهم القيمة والمعنى الحقيقي،،، لكن يوجد جمال حقيقي هو جمال الروح الذى هو جمال حقيقي له معنى وقيمة ويجذب الكثيرين حولك لان مصدره ومنبعه الحقيقي في داخل الإنسان نشجعك أن تمتلئ بصفات سيدنا المسيح حتى تتحلى بجمال الروح، وسؤالي الذي أتركه لك قبل أن أبدأ الحلقة هل تبحث عن هذا الجمال.... هيا معي لتجده في شخص المسيح عليه السلام

 

البخيل


صديقي: هل امتلأ قلبك بحب المال إلى الحد الذي يجعلك وكأنك تتعبد له؟ هل أصبحت مثل العبد الأسير لشيء معين يكفي النظر إليه ليأسرك؟ هل تشعر أن سر فرحك وسعادتك في أموال تزيد وتزيد؟
صديقي: لو أنت هكذا فقد ضللت بحياتك عن طريق الإيمان وامتلأت حياتك بالأوجاع الكثيرة......صديقي الطريق الوحيد الذي أمامك هو شخص سيدنا المسيح الذي يطهر قلبك من كل محبة غريبة ويغير حياتك وهذا هو طريق الآخرة الصالحة.... طريق الله تعالى الذي يبدأ بسيدنا المسيح عليه السلام فهل تقبل محبة المسيح في حياتك الآن خذ قرار.

غلطة عمري


صديقي:هل تشعر بالذنب نتيجة لمعصية أو خطية ارتكبتها؟ هل تشعر أن كل الأحداث حولك تضغط عليك بالذنب وتثقل ضميرك؟ هل اختفى الجميع من حولك ولا تجد شخص يقف بجانبك ليخفف عنك حملك؟!
صديقي: مهما كان الذي ارتكبته من ذنب أو معصية لا تدعه يثقل عليك ويؤلمك لكن اترك كل شئ وانظر إلى السيد المسيح الذي يستطيع أن يرفع عنك كل عبء الذنب والخطية فهو الوحيد الذي يستطيع شفاء ضميرك........... هو يحبك بلا مقابل.

 

كافيتريا العزوبية

صديقي:هل ترغب في الارتباط؟ يمكنك أن تنظر حولك لتعرف عن الارتباط من كثيرين ارتبطوا قبلك!!!! ولكنك قد تجد مع الأسف بيوت كثيرة متهدمة.... لأن كثير من الناس في الارتباط تختار على أساس الشكل أو المظهر أو المركز ويكون هذا بمثابة الأساس.
صديقي: الكثير يمزقهم الندم وآخرين يقهرهم الألم ولكن الوحيد الذي يستطيع أن يساعدك ويضمن لك الاختيار الصحيح والارتباط الناجح هو سيدنا المسيح عليه السلام لأنه يشبه الصخر الذي يبنى عليه البيت فلا يتزعزع أمام الاختلافات فهل تريد أن يكون السيد المسيح صخرة ارتباطك

الكدابة

صديقي:هل تضطر أحياناً للمبالغة في الكلام حتى تلفت انتباه الناس؟.. هل تعيش وسط مجتمع مليء بالكذب والكذابين حتى أصبحت واحد منهم؟..هل أصبح الكذب طبعك ولا تستطيع تغييره؟
صديقي: لو حاولت تغير طبعك ومعر فتش، لو حاولت تغير نفسك وصفاتك وفشلت.. انهارده بنبشرك بطريق الحرية من طباع الكذب.. بطريق الحق.. السيد المسيح هو الحق.. طريقنا هو المسيح..اللي يقدر يغيرك ويغير طباعك

 

صدمة عاطفية

صديقي:هل تعرضت لصدمه عاطفية ملأت مشاعرك بالألم والتعب؟.... هل إمتلأت بالجروح والأنين؟.. هل تشعر بألم كلما تقابلت مع الشخص الذي تسبب في جرحك؟..هل تشعر بالرفض رغم إنك حبيت من قلبك؟!
صديقي:قد لا يشعر من حولك بكل الألم الذي تمر به... لكن افرح لأنه يوجد لك ولي اليوم المحب الذي يشعر بكل ما نمر به من آلام وهو يستطيع أن يشفي مشاعرنا المجروحة.... نعم إنه سيدنا المسيح الواقف دائماً ليشفي ويساعد من يطلبه

 

شئ ما ينقصني

صديقي:هل تشعر بالوحدة؟ هل يملأ الفراغ حياتك؟ هل كل ما حولك لا يجعلك تشعر بالشبع؟
صديقي:مهما امتلأت حياتك بالصداقات والعلاقات، ومهما امتلأت بكل ما يتمناه الإنسان لحياته لن تشعر بالشبع لأن الشبع فقط في شخص سيدنا المسيح الصديق الألزق من الأخ. لأنه لا يعطي الشبع فقط بل ما هو أكثر من ذلك هو بنفسه الحياة.

 

شاب بلا هوية

صديقي:قد تعلو في حياتنا أمواج كثيرة ويكاد قاربنا أن يغرق. قد تأتي الرياح لتذهب بكل ما لدينا بعيداً فلا نعرف الهدف. قد لا نجد ما يميزنا ولا يعطي ملامح لحياتنا فنصير بلا هوية،

صديقي: هل كلام الناس حولك قد أفقدت الثقة في نفسك؟ هل تعيش صدى لكلامهم ورد فعل لرغباتهم؟

لو أنت كذلك ومرت سنوات عمرك وأنت لا تعرف لنفسك هوية فدعوتي لك اليوم أن تطلب السيد المسيح الذي يجدد حياتك فيصنع داخلك شخص جديد،، يخلق داخلك شخصية جديدة،، فقط ادعوه معنا.

 

الزهقان

صديقي:هل تشعر بالملل من الحياة؟ هل تشعر أن كل الأيام تشبه بعضها؟ هل امتلأت حياتك بالفراغ وتبحث عن حياة أفضل؟

عزيزي........ قد تبدو الحياة مملة وبلا معنى وقد تبدو جافة من كل معاني الحب  والعلاقات الحميمة وقد نحتاج إلى الحب والفرح والجديد كل صباح

صديقي......... لو ترغب أن تمتلئ حياتك بما هو جديد كل صباح... بالخير والفرح والسلام،،، استمع لحلقة اليوم من برنامجنا لتعرف الجديد

 

كيف تضمن الجنة

صديقي:هل تصوم بانتظام؟ هل تصلي كل فرض في وقته؟ هل تقوم بعمل كل الفرائض المفروضة عليك؟ كم عدد الآيات التي تحفظها؟

عزيزي........ على الرغم من هذا كله هل تشعر بالسلام يملأك؟ هل تعلم ما هو مصيرك الأبدي وأين ستقضي الحياة الآخرة؟ هل تضمن الجنة؟

صديقي......... لو أنت فاقد لهذا الضمان المهم فلدينا اليوم الضمان والضامن!!! السيد المسيح يضمن لك أبديتك فهو الضامن لكل الذين أمنوا به وضمانه لهم الحياة الأخرة (الجنة)  لأنه عليه السلام قال "أنا هو الطريق والحق والحياة"

لذا ادعوه معنا اليوم ليدخل إلى قلبك فتتغير حياتك،،،، وتعيش ولديك يقين الحياة الأبدية........

 

أنا الصح

صديقي:هل فقدت أو افتقدت والدك ؟ قد يفقد الكثير منا والده ولكن ماذا لو افتقد حنان ومحبة والده وهو مازال حياً؟ وأن كنت قد فقدتها فهل أنت في حاجة إلى الشعور بدفء الأبوة؟ هل ما تمر به من ظروف ومشاكل جعلك في حاجة شديدة إلى والدك وفي افتقاد شديد له ولمحبته ورحمته بك؟

صديقي......... لو كنت كذلك فلدينا اليوم أخبار جديدة بوجود الأب الحقيقي لك وهو سيدنا المسيح الصديق والمحب والأب الذي يشعر  ويهتم بنا ويقف دائماً  إلى جوارنا فيعوض عن الأبوة المفقودة 

لذا ادعوه معنا اليوم ليدخل إلى قلبك ويملأه بالأبوة الحقيقة التي تبحث عنها...

 

الأب الصالح

صديقي:هل فقدت أو افتقدت والدك ؟ قد يفقد الكثير منا والده ولكن ماذا لو افتقد حنان ومحبة والده وهو مازال حياً؟ وأن كنت قد فقدتها فهل أنت في حاجة إلى الشعور بدفء الأبوة؟ هل ما تمر به من ظروف ومشاكل جعلك في حاجة شديدة إلى والدك وفي افتقاد شديد له ولمحبته ورحمته بك؟

صديقي......... لو كنت كذلك فلدينا اليوم أخبار جديدة بوجود الأب الحقيقي لك وهو سيدنا المسيح الصديق والمحب والأب الذي يشعر  ويهتم بنا ويقف دائماً  إلى جوارنا فيعوض عن الأبوة المفقودة 

لذا ادعوه معنا اليوم ليدخل إلى قلبك ويملأه بالأبوة الحقيقة التي تبحث عنها...

 

أحلام الدمنهورى

صديقي:هل أمضيت عمرك تبحث عن الشهرة والمجد؟ هل وجدتها؟ وإن كنت قد وجدتها.... هل تشعر بالسعادة والفرح؟

احذر يا صديقي......... ليست الهرة والمجد هما طريق السعادة ........... السعادة الحقيقية لها طريق  واحد هو طريق سيدنا المسيح عليه السلام....................

لذا ادعوه معنا اليوم ليدخل إلى قلبك ويملأه بالسعادة الحقيقية التي تبحث عنها...

 

الخجل

صديقي:ما رأيك في الخجل؟ ما رأيك في الحياء والأخلاق الجميلة؟ بالفعل هي جميلة لكن ماذا لو تحولت لقيد يربط ويعذب صاحبه؟ ماذا لو أصبحت سور مرتفع لا يستطيع صاحبه أن يتخطاه ليشعر ويستشعر الآخرين؟ وهل من حرية لهذا القيد؟ نعم فاليوم هو يوم جديد.........
يوم لتحول هذا الضعف إلي قوه من خلال شخص سيدنا المسيح الذي يستطيع أن يحرر من هذا السجن ويطلق إلى الرحب.

 

الشيخ مندور

صديقي: هل تمر بمشاكل كثيرة؟ هل بحثت عن الحل داخل دوائر السحر والعرافة؟ هل دخلت في هذه الطرق بإرادتك أو بغير إرادتك؟
مهما حدث معك فاليوم هو يوم خلاص وبشارة لأن السيد المسيح عليه السلام يريد أن يشرق بنوره عليك ليحررك ويريحك..................

 

الهوى

 صديقي: هل شعرت يوماً باحتياجك أن تحب؟ ومن منا لا يحتاج للحب؟، لكن هل كل حب هو حب صحيح وناضج؟ هل كل مشاعر هي مشاعر صادقة؟ بالطبع لا فالحب هو جوهر طبيعة الله تعالى والحب قيمة عالية جداًًً ولكن يستغلها الشيطان ليفسد قيمتها ومعناها وبالطبع لا يريدنا الله حيارى معذبين...

 

الغيبيات

صديقي: إن الله تعالى خلق الجنس في قداسة في إطار شرعي وخلق بداخلك الرغبة لتهذبها وتهذب نفسك أيضاً وتسلك في طريق القداسة الذي يرضى الله تعالى فهل ترغب أن تعيش هذه الحياة. إن كنت تريد ولا تقدر فالسيد المسيح القدوس يستطيع أن يخلق بداخلك هذه القداسة...... فهل تأتي للمسيح

 

المظلوم

صديقي من منا لم يشعر بالظلم في حياته؟ ومن منا لم يهزمه الألم من قبل؟ ولكن ماذا بعد هذا الشعور الأليم؟ هل من حل أو أمل لمرارة الظلم؟؟‍
صديقي إن كنت تعاني من هذا الألم أو هذا الشعور،، إن كان قد هزمك قبلاً وتريد الهروب فاليوم هو يوم خلاص من هذا الألم فقد جاء السيد المسيح ليرفع عنا هذا الألم لأنه تألم من قبل مجرباً في كل شئ ويقدر أن يعين ألمك فهل أنت في احتياج إليه.

 

الزواج العرفي

صديقي من منا لا يخطئ؟ ومن منا بلا ذنوب ومعاصي؟ ولكن ماذا بعد الخطية والذنب؟ هل نلجأ للمولى عز وجل ليرفع عنا آثار الذنوب والمعاصي أم ننحني ونبكي ولا رجاء؟؟‍
صديقي إن كنت تعاني من آثار الذنوب والمعاصي التي ارتكبتها في الماضي لدينا اليوم بشرى سارة جداً مهما كان حجم ما ارتكبت من ذنوب ومعاصي فالمسيح عليه السلام لديه الحل؟

 

الموقعتية

صديقي هل بحثت عن الحب داخل عائلتك أو بين أصدقائك؟ هل اكتشفت أن ما تبحث عنه قد يصل إليه البعض بشكل قد يسبب المشاكل؟ ماذا لو أصابتك الكثير من الجروح والآلام وظللت تبحث عن الحب؟ هل من حلول... هل من رجاء... نعم هناك أمل في شخص سيدنا المسيح الذي يستطيع أن يعطي الحب ويعطي المياه التي إن شربت منها لن تعطش إلى الأبد،،،، هل تريد أن تستمع إليه ؟؟ إنه اليوم في انتظارك استمع إليه................

 

من اللعنة للبركة

صديقي: إن الله تعالى خلق الجنس في قداسة في إطار شرعي وخلق بداخلك الرغبة لتهذبها وتهذب نفسك أيضاً وتسلك في طريق القداسة الذي يرضى الله تعالى فهل ترغب أن تعيش هذه الحياة. إن كنت تريد ولا تقدر فالسيد المسيح القدوس يستطيع أن يخلق بداخلك هذه القداسة...... فهل تأتي للمسيح.

 

مظاهرات نسائية

لو كان قلبك من كتر الظلم ثائر وحياتك بقيت مليانة خسائر،، لو كنت عايز تكون لحقك ثائر،، لكن قلبك بين الحق والزيف حائر،، لو بتدور علي الحق فعلاً وكأنك بتلف في دوائر وبعد دورانك حاسس في الأخر إن قلبك خائر،، ادعى للمسيح دلوقتي وهايكون وياك في الطريق سائر واقرأ حلقة النهاردة هتلاقي فيها أجمل بشائر.....

 

المرض

صديقي: إن الله تعالى خلق الجنس في قداسة في إطار شرعي وخلق بداخلك الرغبة لتهذبها وتهذب نفسك أيضاً وتسلك في طريق القداسة الذي يرضى الله تعالى فهل ترغب أن تعيش هذه الحياة. إن كنت تريد ولا تقدر فالسيد المسيح القدوس يستطيع أن يخلق بداخلك هذه القداسة...... فهل تأتي للمسيح.

 

الإدمان

صديقي: هل تعاني من الإدمان سواء للكحوليات أو المخدرات بكل أنواعها؟؟ هل حاولت التخلص من الإدمان وفشلت؟؟ هل أصبح الإدمان في حياتك مثل الإخطبوط الذي يسيطر على فريسته فيملكها ويسيطر عليها؟؟ مهما كانت المرحلة التي وصلت إليها بسبب الإدمان فاليوم هو يوم حرية لأنه "إن حرركم المسيح فبالحقيقة تكونون أحراراً"..

 

أحلام الشباب

صديقي: هل ترغب في تحقيق أحلامك وطموحك؟؟؟ هل ترى في الأحلام والطموح الحياة والأمل والمستقبل؟ هل قادك طموحك قبل ذلك إلى خسارة أي شئ؟؟ لدينا اليوم دعوة خاصة في أن تكون أحلامك وطموحك في شخص سيدنا المسيح لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم وخسر نفسه؟؟؟ صديقي إبقى معنا لتحقيق أحلامك في المسيح...........

 

الأعمال

صديقي: هل تظن أن في كثرة الأعمال النجاة من الذنوب والمعاصي؟؟ هل ترغب في الفوز بالحياة الآخرة ولكنك تجهل للطريق وترى في ممارسة الفروض الدينية ربح لهذه الحياة؟ ندعوك اليوم إلى ذلك الصخرة الذي فوقه فقط تضمن الحياة الآخرة وتنعم معه بالرضا في الحياة الدنيا........

 

مش عايزة أتجوز

صديقي: هل فقدت السعادة الحقيقية التي كنت تحلم بها في ارتباطك؟ هل ترغب في الارتباط لكن ما رأيته من خبرات أحبط كل ما عندك؟ ندعوك اليوم إلى ذلك الصخرة الذي فوقه فقط يقف ارتباطك صامداً في وجه رياح المشاكل........ ابقي معنا..

 

ضد التيار

صديقي: هل انجرفت مع تيارات الحياة؟ هل تركت كل شئ كل قيمة في الحياة لكي تجني المال؟
هل تسعى لبناء مستقبلك دون التفكير في الله معتمداً على بعض الحسنات؟
كلا إنك واهم فالبر ينجي من الموت، وهناك شخص يضمن لك مستقبلك فتمسك به.

 

طريق السعادة

صديقي: هل تبحث عن السعادة الحقيقية ؟هل تظن أنها في الأصدقاء، الحب، الجنس، الإدمان؟
هل تجد في الخطية اللذة والمتعة التي تستمر معك للحظات؟! وماذا بعد؟!!!!
صديقي: لدينا اليوم بشرة سارة جداً بالطريق الأكيد والمضمون الذي يملأ القلب بالفرح والسعادة الحقيقية،،،، هذا الطريق هو طريق سيدنا المسيح.

 

الفتنة

صديقي: إن الله تعالى خلق الجنس في قداسة في إطار شرعي وخلق بداخلك الرغبة لتهذبها وتهذب نفسك أيضاً وتسلك في طريق القداسة الذي يرضى الله تعالى فهل ترغب أن تعيش هذه الحياة. إن كنت تريد ولا تقدر فالسيد المسيح القدوس يستطيع أن يخلق بداخلك هذه القداسة...... فهل تأتي للمسيح.

 

عايزة أتغير

صديقي: هل تألمت من نظرة الأخرين لك؟ هل سبب لك الناس الجروح بسبب شكلك ومظهرك؟.هل أصابك ألإحباط واليأس وفكرت في الانطواء؟ إن كنت أنت هذا الشحص فأدعوك اليوم أن تفرح لأن في شخص سيدنا المسيح الحل وسر السلام الداخلي وشفاء المشاعر المجروحة وقبول النفس بكل العيوب والضعفات

 

الفاشل

صديقي: ما أصعب أن تكون حياتنا سلسلة من الفشل واليأس والإحباط... ما أصعب الرغبة في النجاح والبحث الدائم عنه ثم الإنتهاء بالفشل... ربما مرت سنوات كثيرة وربما الأمل أصبح من دروب الخيال،، لكن إطمئن ياصديقي،، فالحل اليوم عند سيدنا المسيح الذي يعطي النجاح والفرح ويعوض عن كل السنوات الماضية

 

كتاب يغير حياتك

صديقي: هل بحثت في كثير من الكتب عن المعنى والهدف الحقيقي للحياة؟ هل قرأت يوماً الكتاب المقدس؟ هل تلامست يوماً مع معانيه الحقيقية والعميقة؟ لدينا اليوم دعوة خاصة جداً......... إستمع لحلقة اليوم وستعرف وتجد بين كلماتنا حقيقة هذا الكتاب العظيم. فهو بحق الكتاب الذي غير الكثيرين.

 

الخطايا

صديقي: هل تشعر أن ما تمر به من آلام وأمراض هي نتيجة وحصاد لخطايا ومعاصي الوقت الماضي؟ هل تبحث عن كفارة لكل هذه الخطايا؟ لدينا دعوة خاصة جداً......... وفداء شخصي لكل من يسأل ويبحث.... هل تريد أن تعرفه؟.. إبقى معنا وستعرفه وتجده في حلقة اليوم.

 

الضمان الوحيد

صديقي: هل إمتلأت بالخوف والقلق؟ هل فقدت كل مايمثل لك الأمان والأمل في المستقبل؟ هل فقدت أشخاص أحباء كانوا مصدر الإطمئنان في حياتك؟ ماذا عن المستقبل بالنسبة لك؟ هل يبدو كئيباً ومظلماً؟ كلا.......... فاليوم هو يوم بشارة سارة لك بوجود الأمان والأمل، بوجود الضمان الوحيد.... إبقى معنا وستعرفه في حلقة اليوم

 

محتاج للحب

صديقي: إن الله تعالى خلق الجنس في قداسة في إطار شرعي وخلق بداخلك الرغبة لتهذبها وتهذب نفسك أيضاً وتسلك في طريق القداسة الذي يرضى الله تعالى فهل ترغب أن تعيش هذه الحياة. إن كنت تريد ولا تقدر فالسيد المسيح القدوس يستطيع أن يخلق بداخلك هذه القداسة...... فهل تأتي للمسيح

 

الإحتياجات

القليل الفلوس يبقى متعوس واللي معهوش فلوس يبقى عايش في وسط كابوس واللي معاه فلوس كتير يبقى لفلوسه عبد وأسير والحقيقه و السر الخطير إنى معرفش حالة الأخير ولا حتى الأول ولا التاني لكن الفلوس في الأخر مبتعملش صغير أو كبير ولا حتى تعمل قصير أو طويل ولا بتحدد الغني مين، ولا الفقير وفي وسط ده كله ولا يهمنى ده أنا بيرعانى رب قدير.
لو إنت فى الفلوس بتهيص، ولو محفظتك بتستغيث.، لو حسابك في البنك بالسالب ولو جيوبك بتعمل فيك مقالب.
لو مصروف البيت على القد.. وفي المصاريف مبيقفش جنبك حد.. لو ديونك جبل ما بينهد.. و الإحتياجات بركان وما بينسد.. حلقة الإحتياجات بتتكلم جد الجد واللي يقدم السبت يلاقي الحد.
معاك أو ممعكش،. ميهمكش،. ما دمت هتقرا وهتسمع حلقتنا،

 

الحلم المزعج

هل شعرت في يوم بالخوف من الموت؟ هل بتطاردك أحلام وكوابيس مزعجة ملياك بالخوف والعذاب؟ هل خايف من فكرة عذاب القبر؟ هل جربت حلول كتير ومفيش فايدة؟ الخوف من الموت بيطاردك في كل مكان وكل يوم... لو حقيقي بتدور على حل، فالحل سهل وبسيط وزي ما لقاه كريم في شخص السيد المسيح اللي بيقولك "لا تخف بل آمن فقط" الحل ده ليك.

 

التعصب

صديقي: هل تمسكت يوماً برأيك وظننت أنك وحدك الذي يملك الحق؟ هل إختلفت قبلاً مع الأخرين ولم تعتد بأرائهم؟ هل أنت متمسك بما سمعته وعرفته من الأخرين بدون التأكد من صحة هذه الأقوال...... لدينا اليوم دعوة خاصة جداً لك أن تسمع وتتناقش بقلب جديد وروح محايدة. أن تحكم أنت وتختار وحدك فتعرف الحق والحق يحررك

 

مذكرات يائس

صديقي: هل طرحك اليأس يوماً جريحاً؟ هل شعرت يوماً أنك عاجز لا تقوى على فعل أي شئ صالح؟ هل شعرت يوماً أن لديك رغبة قوية أن تبتعد عن الشر لكنك عاجز؟ هل همست يوماً إلى نفسك قائلاً: "الله بعيد لا يشعر بمن هم مثلي"؟ لدينا اليوم بشرى سارة وطريق جديد تستطيع أن تعرف فيه الله الذي هو عنا ليس ببعيد.

 

مشاعر بنت

هل عانيت يوماً من تلك المشاعر المتقلبة التي كثيراً ماتؤثر بالسلب على حياة الكثيرين من الشباب؟ هل ظننت يوماً أن ماتشعر به هو مشاعر حقيقية وأن المحيطين بك لايقدرون تلك المشاعر؟ هل أنت في حاجة إلى من يشعر بك؟ هيا معي لتجد الحل بين السطور. هيا معي لنتعلم من خبرات الأخرين.

 

الخيانة

هل سبق وخانك صديق وإتخنقت من المرارة والضيق وكئن فيه جواك حريق. أصعب أيام الحياة لما الواحد يحس من جواه بالرغبة في الإنتقام رغبة تخليه ميقدرش ينام نيران بتحرق جواه والحروق بتسبب آلام... يلا تعالوا معانا نقرا ونسمع عن الخيانة

 

إشمعنا أنا

هل شعرت في يوم بالظلم من أهلك؟ هل بيمر عليك أوقات تحس إنك بتكره أقرب الناس ليك؟ هل فكرت في الإنتحار؟ هل جيت في وقت وصرخت وقلت "إشمعنا أنا"... يا ترى مين اللي يقدر يشفي نفسك الجريحة ويشيل كل تعب وألم مليك بسبب إحساسك بالظلم... و يا ترى مين اللي هيجدد نظرتك للحياة ويخليك تشوفها بشكل جديد...

 

مدن الملجأ

هل تريد أن تختبر حياة الغفران كما إختبرها سامي؟ هل تريد أن تُرفع عنك أحمال ذنوبك ومعاصيك؟ هل تريد أن تجد الملجأ والنجاة من كل ضياع يحاوط حياتك؟ هذا قرارك أنت وحدك ومسئوليتك أن تقبل أو ترفض...

 

تشفي نفسي

لكل تعبان وحاسس إنه ضعيف ونفسه وكل مناه إيد تطبطب عليه وتقوله أقل كلمات المساندة (معلش... ربنا ياخد بيدك...)،،.. لكل مكسور وحاسس إن حياته ملهاش قيمة أو هو نفسه مالوش قيمة،،.. لكل اللي شايف ظلام بس حواليه،،.. أقولك تعالى وإقرأ وإسمع عن نور العالم الذي يعطي الشفاء بلا حدود لكل من يحتاج إليه

 

حظك اليوم

قالوا أجدادنا زمان إن الزمان مالوش أمان...
هل ممكن حد يعرف اللي جاي بجد.. ممكن إنسان يعرف اللي هيحصل لسنه كمان.. وهو حتى الجان تقدر تعرف اللي هيحصل بعد مدة من الزمان.. كل ده كذب ودجل الله وحده علام الغيوب وكاتب الأجل..

 

ماء الحياة

هل يقدر الإنسان أن لا يخف ضعفه.. أن لا يلبس مثل الكثيرين من بني البشر ثوب الفضيلة وهو غارق في الرذيلة.. أن لا يدّعي التقوى و الوداعة ويتخذهم ستاراً يرتكب خلفه المعصية... تعالوا معي لتعرفوا ما هو الماء الحي الذي إن شربه أحد لن يعطش أبداً.

 

http://youth.lhmedia.net/arabic_main.htm

  الصفحة الرئيسية